السبت, يونيو 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

أحمد فتحى لـ «الجمهورية» : أنا غواص فى «بحرالكوميديا».. لا أضحك المشاهد  بل «أحاور العقول»

بقلم أشرف عزت
13 يونيو، 2025
في فن و ثقافة
أحمد فتحى لـ «الجمهورية» : أنا غواص فى «بحرالكوميديا».. لا أضحك المشاهد  بل «أحاور العقول»
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى مشهد الفن حيث تتراقص الأضواء على خيوط من ذهب الإبداع وتتلاقى الظلال لتنسج حكايات من روح الفنان هناك نجوم لا تكتفى باللمعان العابر بل تشع فلسفة عميقة تحرك الوجدان أحمد فتحى ليس مجرد اسم على قائمة الممثلين بل هو كاتب قصص يترجمها لمشاهد حية تتحدث.  هو نحّات يبرز تفاصيل الروح فى كل شخصية يجسدها.. فنان يرى الكوميديا ليست قناعًا للضحك السطحى بل مرآة شفافة تعكس تعقيدات الحياة ومسؤولية نبيلة تخاطب العقل قبل القلب.

 وبعد أن أبهرنا بأدائه الذى يشبه لوحة فنية متعددة الأبعاد فى مسلسل «جودر»رمضان الماضي، نغوص اليوم فى نسيج روحه الفنية، لنكتشف فلسفته الفريدة التى ترى الضحك ثقافة ترفع الوعى لا مجرد تسلية وتؤكد على حقيقة مؤلمة كالصدى فى وادٍ سحيق هناك فنانون ماتوا كمدًا من الموهبة  لأن وهجهم الفطرى لم يجد نافذة ليرى النور. بل ماتوا خنقاً لعدم وجود الفرصة التى تستوعب حجم موهبتهم الهائلة.

هذا ليس مجرد حوار بل  رحلة كاشفة،  و سبر لأغوار فنان لا يخشى مواجهة اخفاقاته ولا يساوم على جودة اختياراته فكل دور هو محطة جديدة فى رحلته اللانهائية نحو الكمال الفنى أحمد فتحى يفتح قلبه لـ «الجمهورية » فى هذا الحوار..

> فى البداية  أى عوالم فنية يعيش أحمد فتحى هذه الأيام؟

>> أعيش دائمًا فى حالة ترقب وشغف للمرحلة القادمة، وهذا ما يدفعنى للبحث عن الجديد والمختلف فالفنان الذى يتوقف عن البحث يموت. حاليًا، انتهيت من تصوير فيلمين الأول» ذعر» وهى تجربة فريدة مزجت بين الرعب والكوميديا بشكل غير تقليدى وصُوّر منذ فترة وينتظر تحديد موعد طرحه ليشارك الجمهور هذه التجربة المثيرة التى أتوقع لها الكثير. والآخر بعنوان «مؤلف ومخرج وحرامي» الذى انتهيت من تصويره ، وفيه أجسد دور كاتب سيناريو لم يحقق ذاته، شخصية تحمل الكثير من الأبعاد الإنسانية والنفسية التى أثرت فيّ بشدة وجعلتنى أغوص فى تفاصيلها.

> ما السر في  كيمياء التعاون المتكرر مع الفنانة  مى كساب؟

>> الكيمياء الفنية مع مى كساب ليست مجرد صدفة أو تكرار بل هى نتاج إيمان عميق بموهبتها الصادقة وقدرتها على التقمص. هى فنانة مجتهدة جدًا وحين أقف أمامها كممثل يختفى من ذهنى تمامًا كونها مطربة فأرى فيها الممثلة الخالصة وهذا ما يخلق هذا التناغم الذى ينعكس على الشاشة ويلمسه الجمهور وكأننا نُكمل بعضنا البعض كلوحة فنية.  فتدور احداث فيلم ذعر فى إطار كوميديا الرعب حول مجموعة أشخاص يحاولون إنتاج فيلم بإمكانيات محدودة داخل فيلا مسكونة. العمل يتناول مغامرة سيناريست ومساعد مخرج فاشلين يتعاونان مع منتج لتمويل فيلم بسيط لمغنّية، ويلجأون للتصوير داخل فيلا قديمة يمتلكها أحدهم، فيواجهون أحداثًا غريبة تشير إلى لعنة تطاردهم؛ مما يمنح العمل طابعًا ساخرًا ومثيرًا يشد الأعصاب ويطلق الضحكات فى آن واحد. أما  فيلمي»مؤلف ومخرج وحرامي»،فهو يغوص فى حكاية كاتب سيناريو لم يحقق ذاته، يعمل فى مجال لا علاقة له بالكتابة بينما تتكفل زوجته بتوفير الدخل بفتح صالون نسائى داخل شقتهما. تتغير حياتهما بشكل جذرى حين يطرق أحدهم بابه ليبلغه بفوزه بجائزة غير متوقعة بقيمة 400 ألف دولار عن سيناريو كتبه، وهى نقطة تحول تفجر مفاجآت وتكشف الكثير عن أعماق هذه الشخصية وتعقيداتها.

> هل ستبقى اجزاء مسلسل اللعبة رهانًا على الضحكة المبتكرة؟

>> بالتأكيد، فهذا المسلسل  أصبح جزءًا لا يتجزأ من وجدان الجمهور، ولهذا نحن كفريق عمل نضع على عاتقنا مسؤولية كبيرة. نحرص أشد الحرص على عدم تكرار الأفكار والنكات وهذا تحدٍ كبير فى أجزاء المسلسلات وكأننا نبحث عن معادلة جديدة للضحك لا تكرر نفسها. الجمهور هو من أبدى ملاحظاته حول أحد الأجزاء السابقة وهذا يدفعنا لتقديم الأفضل والحفاظ على جودة العمل واختلافه عن الأجزاء السابقة. الجمهور يستحق أن يرى تطورًا وإبداعًا مستمرًا  ونحن نعمل بجد لتحقيق ذلك فابتسامتهم هى هدفنا الأسمي.

> هل كانت شخصية مسرور السياف بمثابة كسر للقيود وإعلان عن ميلاد فنان جديد؟

>> تجربتى فى مسلسل «جودر» بجزئيه كانت بمثابة مغامرة فنية فريدة على كل المستويات ونقطة تحول فى مسيرتى الفنية. حين عُرض عليّ العمل تحمست لعدة عوامل منها فريق التمثيل وعلى رأسهم النجم ياسر جلال والمخرج إسلام خيرى الذى يتميز برؤية فنية خاصة تكسر المألوف. إضافة إلى شركة الإنتاج ذات الرؤية الطموحة. لكن الأهم كان انتمائى العميق لهذا النوع من الدراما؛ دراما الفانتازيا وعالم الأسطورة وألف ليلة وليلة الذى تربيت عليها وشكّلت وجدانى منذ الطفولة. هذا كان دافعًا كبيرًا لى لأغوص فى هذه التجربة بكل شغف، وأكثر ما يميز هذه الشخصية أنها أسطورية ولا تُجسد فى العمر إلا مرة واحدة، وهذا يمنحها قيمة فنية استثنائية وفرصة لا تتكرر لأى ممثل ليضع بصمته عليها.

> هل كانت الصعوبة فى تعقيد الشخصية أم قسوة الظروف؟

>> الصعوبة الحقيقية فى هذه الشخصية لم تكن فى تعقيدها النفسى بقدر ما كانت فى تفاصيلها المادية التى فرضتها طبيعة العمل. ثقل ملابسها والإكسسوارات المستخدمة خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة أثناء تصوير المشاهد  كان تحديًا جسديًا ونفسيًا كبيرًا وكأننى أصارع العناصر لتقديم أفضل أداء. هذا العمل كان من المفترض أن يُقدم فى موسم واحد ولكن لضيق الوقت تم تقسيمه على موسمين وهذا أتاح لنا فرصة لتعميق الأحداث. أنا أرى أن المسلسلات القصيرة تثرى الدراما وتجعلها محكمة وإيقاعها سريعًا وبالتالى لا يشعر المشاهد بالملل أو التطويل وهذا يعكس رؤية فنية جديدة فى عالم الدراما تستهدف التكثيف لا الإطالة. أما عن كواليس العمل مع ياسر جلال فكانت رائعة بشكل كبير للغاية  فهو شخص متعاون ويحب مساعدة زملائه أثناء التصوير وهذا يخلق بيئة إبداعية مريحة تنعكس على جودة العمل وتجعلنا أسرة واحدة.

> هل يتخلى أحمد فتحى عن عباءة الكوميديا ليغوص فى أعماق التراجيديا؟

>> قبل شخصيتى فى جودر كنت أسعى لتقديم أدوار تراجيدية لاكتشاف جوانب جديدة بداخلى فالممثل الحقيقى لا يجب أن يحصر نفسه فى قالب معين وإلا أصبح نسخة مكررة. لأن الفن فى نظرى بحر لا ساحل له وكل دور هو ميناء جديد.

> وماذا عن الجديد فى حياتك الفنية ؟

>> أستعد خلال الفترة المقبلة لتقديم مسلسل مغربى بعنوان «صلاح وفاتي» سأكون فيه ضيف شرف وتدور أحداثه فى إطار كوميدى حول حياة زوجين شابين يواجهان مواقف يومية طريفة كما لديّ تجربة سينمائية أخرى لكن لا يمكن الإفصاح عن تفاصيلها الآن.

> وما هو المعيار الذى يقود أحمد فتحى نحو قبول الأدوار؟

>> الجودة هى المعيار الرئيسى الذى لا أحيد عنه أبدًا فهى بوصلتى فى هذا البحر المتلاطم من العروض. إذا شعرت منذ القراءة الأولى أن الفيلم جيد وجذبنى السيناريو بكل تفاصيله  أقرر قبول الدور دون تردد. فالضحك لا يُصنَع من فراغ، وهو ليس مجرد نكتة عابرة أو موقف كوميدى سطحي. أنا حريص على تقديم كوميديا مبنية بشكل جيد وتخاطب عقل المشاهد، لأن إضحاك الجمهور مسؤولية وثقافة فى الوقت عينه، تتطلب وعيًا ورؤية عميقة، وكأننى أقدم لهم وجبة فكرية لذيذة ومفيدة.

> هل هناك ندم فى قاموس أحمد فتحى على أى تجربة قدمها ؟

>> لا أندم على أى تجربة خضتها سواء نجحت أو فشلت. أنا أرى أن النجاح والفشل شأن نسبي، ولا يمكن قياس قيمة العمل بإيراداته فقط، فالمقاييس المادية لا تعكس دائمًا القيمة الفنية. بعض الأفلام العظيمة لم تحقق نجاحًا جماهيريًا فى دور العرض، ولكنها أصبحت علامات فارقة فى ذاكرة السينما، مثل فيلم خرج ولم يعد للفنان يحيى الفخراني. فلقد عاش وترسخ فى وجدان الجماهير و الأهم بالنسبة لى هو جودة العمل والرسالة التى يحملها، وتأثيره على الجمهور على المدى البعيد. فقد مررت بالكثير من الإخفاقات خلال مشواري، لكننى لا أتهرب منها، وإنما أتحمل المسؤولية كاملة عن كل ما قدمته. فشل بعض الأفلام لا يقلل من قيمتها الفنية أو من جهدى فيها، وأرى إضافة فى جميع التجارب، سواء أكانت بطولة أم مشاركة صغيرة، فالمعيار هو تأثير الدور لا حجمه أو عدد مشاهده. كل تجربة فاشلة هى درس مستفاد فى رحلة التطور.

> قلت إن هناك فنانين ماتوا كمدًا من الموهبة.. هل هذا صراع أزلى فى عالم الفن؟

>> نعم هذه حقيقة مؤلمة وصراع أزلى فى عالمنا، وكأنها لعنة تطارد بعض المبدعين. أكن كل الاحترام والتقدير لرموز السينما المصرية والعربية، لكننى أرى أن هناك مواهب ابداعية تمثيلية وطاقات جبارة لم تنل فرصتها في  التمثيل.

والماساة تكمن فى أولئك الفنانين المبدعين  او تلك المواهب الذين لم تتح لهم الفرص ليعبروا عن موهبتهم الكبيرة، فماتوا كمدًا لأن أبواب التمثيل ظلت موصدة فى وجوههم، وخنقهم العجز عن إظهار ما بداخلهم من طاقات فنية هائلة. 

هذا يثير تساؤلات حول معايير النجاح الحقيقية. لا أشعر بالندم على آرائى ما دمت أراها صحيحة، وأقيس من خلالها اختياراتى فى العمل، فضميرى هو حكمى الأخير. لا أعد نفسى متمردًا أو معارضًا، لكننى أؤمن بأنه لا قواعد صارمة فى الفن. ليس هناك فيلم صحيح وآخر خطأ، وإنما ما يعجبنى وما لا يعجبني، وهذا ما تعلمته من أساتذتى فى المهنة، أن الفن مساحة رحبة للتعبير وليس قالبًا جامدًا يحد من الإبداع. وأرى ضرورة أن يتحلى الفنان بوجهة نظر، بشرط أن يكون الإعلان عنها محسوبًا وغير مسيء للآخرين، فالحرية مسؤولية. للأسف، هناك مواهب عظيمة دفنت ولم تجد الفرصة لتنطلق، وهذا إهدار للطاقات الإبداعية التى كان من الممكن أن تثرى الساحة الفنية وتضيء دروبها.

> كيف يستقبل أحمد فتحى سهام النقد؟

>> لا أغضب من النقد، بل أستمع إليه بإنصات وأحلله بعمق، وكأننى أُفكك لغزًا يخبئ لى درسًا. كل فنان يمر بلحظات يكون فيها غير موفق، لكن الأهم هو أن يكون صادقًا مع نفسه ويحاول التطور المستمر، فالتوقف عن التعلم هو بداية النهاية. أنا أؤمن بأن الجمهور يعرف من يُخلص لفنه ومَن لا يفعل، فالصدق يصل إلى القلوب دون عوائق، وهو أصدق معيار. أقدر النقاد الحقيقيين الذين يمتلكون خلفية سينمائية وثقافية عميقة، فهم مرآة حقيقية للفنان، ويرشدونه إلى مواطن القوة والضعف. أتذكر مقولة لأحد أساتذتى الراحلين، الممثل القدير سمير حسني، قال لى منذ فترة طويلة: النجاح هو حُسن استخدام المتاح. 

وهى عبارة شكلت جزءًا من فلسفتي، لأن الفنان ينبغى ألا ينتظر الظروف المثالية، وإنما عليه النجاح بالمتاح لديه، سواء كان دورًا أول أو رابعًا، فالجودة هى الأساس الذى يبنى عليه كل شيء. قدمت مشاهد قليلة فى فيلم حامل اللقب إلى جانب هشام ماجد، ولكن تأثيرها كان كبيرًا، وهذا يؤكد وجهة نظرى أن البصمة لا ترتبط بحجم الدور، بل بعمقها وقدرتها على ترك الأثر فى وعى الجمهور.

> ما هى رسالتك الصادقة لجمهورك الذى أحبك فى كل أدوارك؟

>> أتوجه بالشكر الجزيل لجمهورى العزيز على دعمهم ومحبتهم الدائمة. هم وقودى الحقيقى للاستمرار وتقديم الأفضل، وهم من يمنحونى الطاقة لأواجه كل تحدٍ، فحبهم هو أكبر جائزة. أتمنى أن تكون أعمالى القادمة عند حسن ظنهم، وأن أقدم لهم دائمًا فنًا يرتقى بوعيهم ويسعد قلوبهم، وأن نظل معًا فى رحلة الإبداع المستمرة.

متعلق مقالات

من قلب روما.. الثقافة العربية تتألق في الأكاديمية المصرية للفنون
فن و ثقافة

من قلب روما.. الثقافة العربية تتألق في الأكاديمية المصرية للفنون

14 يونيو، 2025
فى يوم الوفاء للدراما المصرية الرهان على «المسلسل» فى صناعة الوعى
فن و ثقافة

فى يوم الوفاء للدراما المصرية الرهان على «المسلسل» فى صناعة الوعى

14 يونيو، 2025
«بالحبر الطائر» آخر أعمالها.. د. عزة رشاد: المكان بطل في كتاباتي وليس مسرحًا للأحداث فقط
فن و ثقافة

«بالحبر الطائر» آخر أعمالها.. د. عزة رشاد: المكان بطل في كتاباتي وليس مسرحًا للأحداث فقط

12 يونيو، 2025
المقالة التالية
الأمم المتحدة تصوت على وقف إطلاق النار بغزة

الأمم المتحدة تصوت على وقف إطلاق النار بغزة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاتحاد الأوروبى أعلنها «دولة آمنة المنشأ» مصر دولة سيادة القانون واحترام الحقوق

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©