الإثنين, يونيو 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

مصر الآمنة.. فى إقليم مضطرب 

كتب - شريف عبدالحميد وأشجان محمود وأحمد توفيق:

بقلم جريدة الجمهورية
22 يونيو، 2025
في أهم الأخبار, ملفات
مصر الآمنة.. فى إقليم مضطرب 

الرئيس السيسى

7
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تمتلك مشروعًا متكاملًا.. لإحلال السلام 

الرئيس السيسى قاد سفينة الوطن إلى بر الأمان

الدبلوماسيون والسياسيون:

مصر «رمانة الميزان» للحفاظ على الاستقرار فى الشرق الأوسط 

المشروع المصرى يتضمن إيقاف الحروب.. حل الصراعات بالحوار.. والدولة الفلسطينية المستقلة

7عناصر قوة ضمنت لمصر الأمان.. وجعلت مشروعها للأمن والاستقرار بالمنطقة هو الأكثر قبولاً

نجحت مصر فى السنوات الماضية فى الحفاظ على أمنها واستقرارها وسط إقليم مشتعل بالصراعات والحروب واستطاعت العبور لبر الأمان نتيجة جهود جبارة بذلتها لمواجهة كافة التحديات الخارجية والداخلية ليس هذا فقط بل قدمت مصر مشروعا متكاملا لتحقيق السلام بالمنطقة وحل الأزمات التى عصفت بالإقليم عبر وقف إطلاق النار ومنع التصعيد فى غزة واللجوء للطرق السلمية لحل النزاعات وفقاً للقانون الدولى والمواثيق الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 76 وعدم التدخل فى شئون الدول وجعل منطقة الشرق الأوسط منزوعة السلاح ولو اتخذت الدول مشروع مصر للسلام سبيلاً لحل خلافاتها لساد الاستقرار والأمان «الشرق الأوسط».

الدبلوماسيون وخبراء السياسة أكدوا أن مصر ظلت آمنة ومطمئنة بالرغم من اشتعال الحرائق فى الشرق الأوسط وتوحش الاضطرابات والحروب بفضل الرؤية الصائبة للرئيس السيسى وقدرته على صناعة السلام حيث ارتكزت السياسة المصرية الخارجية على الاعتدال والحكمة فى التعامل مع كافة القضايا مشيرين إلى أن وعى الشعب كان حائط الصد أمام أية محاولات لضرب الداخل وأن اصطفاف المصريين حول قيادتهم ركيزة الاستقرار والأمان.

أضافوا أن الرئيس قاد بحكمته ورؤيته الإستراتيجية سفينة الوطن إلى بر الأمان رغم كل التحديات وأن إعلاء مصلحة الدولة وفرض هيبتها جنّب المصريين ويلات الحروب.

السفير صلاح حليمة مساعد وزير الخارجية الأسبق أكد أن مصر قدمت النموذج المتكامل كدولة آمنة وتمتلك فى الوقت نفسه مشروع لحل أزمات المنطقة ووقف الصراعات وتحقيق السلام من خلال الاعتماد على الطرق السلمية كسبيل وحيد لحل أى خلافات بين الدول والالتزام بالقانون الدولى والمواثيق الدولية مشيرًا إلى أن القاهرة تبذل جهوداً حثيثة باستمرار لنزع فتيل أى أزمة بالشرق الأوسط والعمل على دفع أطراف النزاع للتفاوض والوصول للسلام ، ومن لايرى المشروع المصرى فهو لايرى الشمس.

يتابع أن مصر سعت منذ بدء الحرب على غزة إلى تحقيق التهدئة عبر حل شامل يتضمن وقف إطلاق النار وادخال المساعدات وإطلاق سراح الرهائن انتهاء بالجلوس على مائدة التفاوض للوصول لحل سياسى يعالج اسباب الصراع ويحقق السلام .

يستكمل أن القاهرة تحركت أيضًا لوقف العدوان على إيران والعودة للمفاوضات عبر رؤية شاملة لحل اسباب الصراع والعمل على نزع أسلحة الدمار الشامل من المنطقة بالكامل مشيرًا الى أن مصر لم تكتف  بتأمين أمنها القومى ومصالحها وإنما قدمت المشروع الذى يرتكز على احترام سيادة الدول وعدم التدخل فى شئونها والحفاظ على مؤسساتها الوطنية بجانب احترام القانون الدولى ومبادئ الأمم المتحدة ولو التزمت الدول بهذا المشروع لتجنبت المنطقة الكثير من الصراعات والحروب.

و قال السفير عمرو رمضان مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مصر دوما تمثل  رمّانة الميزان فى الشرق الأوسط، والدافعة للاستقرار والسلام من أجل مصالح الشعوب بالمنطقة وهذا ليس من فراغ وإنما نتيجة رؤية الدولة وقيادتها وفهمها لما يشهده الإقليم من تطورات.

أضاف ان هذه السياسة تتسق مع دور مصر العربى والمحورى  والاقليمى والعالمي، وتحقق لنا الابتعاد عن أزمات وحروب متكررة تستنزف القدرات البشرية والمالية والعسكرية. 

فى نفس السياق يقول السفير ايمن مشرفة مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن جغرافيا مصر الفريدة وموقعها الجغرافى كما وصفه الدكتور جمال حمدان بعبقرية المكان جعلت مصر على مدار التاريخ مطمعا لكل غاز وفرض عليها وعلى شعبها وقيادتها اعباء تاريخية وحضارية جعلتها فى عين عاصفة الأطماع والتوترات فى ظل صراع دولى لا ينتهى وتتغير اشكاله وأنواعه على مر العصور، ولذلك فرض عليها دائمًا ان تأخذ زمام القيادة والمبادرة وتقود المنطقة إلى بر الأمان فى وجه قوى دولية تسعى فقط لتحقيق اطماعها على حساب شعوب المنطقة وهذا واضح  تماماً خلال الفترة الماضية فالعالم كله ينظر إلى ما تقوم بالقاهرة لأنها أثبتت انها الاكثر فهما لتوازنات المنطقة.

أضاف السفير مشرفة أنه ومنذ تولى الرئيس السيسى القيادة جعل نصب أعينه المصالح العليا لهذا الوطن واهمها حماية حدوده والتصدى لأى اخطار تأتى من جوارنا الجغرافى.

أوضح أن الرئيس السيسى انتهج سياسة متوازنة للعمل على حل هذه الازمات واصبحت القاهرة قبلة للوساطات ومساعى السلام فى محاولة لخفض التوتر فى هذه المنطقة المشتعلة.

ولفت الى أن مصر فعلت كذلكً قوتها الناعمة ورصيدها الحضارى والثقافى لنشر الاعتدال والوسطية فى مواجهة تيارات التطرف والتشدد فى المنطقة.

من جانبه، أكد السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية الاسبق، أن مصر ببعد نظر كبير وحسابات صائبة ودقيقة حول ما يجرى فى المنطقة وادراكها لحقيقة التحالفات والتدخلات الأجنبية فى الشأن العربى استطاعت ونجحت فى الابحار فى هذا المحيط المضطرب الذى تقف وراءه اطراف لديها مصلحة فى تغيير شكل الخريطة الجيوسياسية للشرق الأوسط ومصر فى ظل هذه الحكمة وبعد النظر ستخرج من هذا الاضطراب وعدم الأمن والتهديدات بسلام. 

ومن جهته، اكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن القيادة السياسية لم تتبع سياسة الفعل ورد الفعل ولكنها اتبعت سياسة حساب النتائج وماذا ستكون عليه النتائج عند اتخاذ أى إجراء وبذلك يتم اتخاذ انسب الإجراءات التى لا تورط مصر فى مواقف تؤثر على أمنها واستقرارها وهذا باعتراف جميع الدول ومنها الولايات المتحدة و دول أوروبا حيث يرون مصر دولة مستقرة وهى حزام الأمان فى منطقة الشرق الأوسط وقدمت مبكراً مشروعاً متكاملاً للسلام والتهدئة فى المنطقة لكن البعض يحاولون تشويه هذا المشروع عمداً لمحاولة التأثير على الدور المصرى الذى ثبت أنه محورى ولابديل عنه.

أضاف ان مصر حريصة على احترام القانون الدولى واحترام سيادة الدول واستقرارها وعدم التدخل فى شئونها الداخلية وحل المشكلات بالطرق السلمية لانه مهما طالت الحروب فستنتهى بالحل السياسى لذلك وجهة النظر المصرية دائما هى أنه من الأفضل اللجوء للحل السياسى تجنبًا لتدمير الموارد البشرية والموارد الطبيعية للدولة والاضرار بمصالحها ومصالح جيرانها فى المنطقة.

اوضح ان مصر اتبعت مبدأ مواجهة كل ما يؤدى إلى التأثير على أمن واستقرار الدول فى المنطقة وبشكل خاص الجماعات المتطرفة والإرهابية والتدخل من قوى أجنبية فى تحريض فئات معينة داخل المجتمع  كل ذلك أدى إلى ان جميع الدول سواء من داخل المنطقة العربية أو خارجها يأتون الى مصر لطلب المشورة.

و قال السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق، ان السياســـــــة الخارجية المصــــرية فى عهـــد الرئيس عبدالفتاح السيسى  قامت على رؤية شاملة وواضحة أساسها قواعد القانون الدولى لتكون نقطة انطلاق للتعامل مع القضايا والمشكلات الدولية وكذلك مع علاقاتها مع دول العالم المختلفة وسعت مصر من خلال الجهود المتواصلة إلى إعادة زمام المبادرة للأمن والاستقرار الاقليمى حيث تصدت مصر للممارسات الاسرائيلية فى قطاع غزة وتعديها على الحقوق الفلسطينية فى المحافل الدولية وكان آخرها خلال الكلمة الهامة لمندوب مصر الدائم فى نيويورك. 

أضاف السفير حجازى ان مصر بذلت جهدًا فى الوساطة الثلاثية مع الولايات المتحدة وقطر للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار والافراج عن الرهائن وهو ما استطاعت مصر ان تحققه فى اتفاق يناير الماضى الذى نقضته إسرائيل وتواصل مصر اتصالاتها حاليًا بكافة الأطراف الدولية لاحتواء المشهد المتفجر بين إيران وإسرائيل وتداعى مخاطر تدخل الولايات المتحدة فى هذا الصراع. 

أشار إلى ان الرؤية الواثقة ذات الطابع الاستراتيجى للرئيس السيسى أسهمت فى أن ترتبط مصر بمعاهدات شراكة استراتيجية مع الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند وغيرها من التجمعات الاقليمية مثل تجمع «البريكس ».

إن جهود مصر امتدت لمشاركة الأشقاء العرب فى قمة استثنائية بالقاهرة أسهمت فى إطلاق خطة متكاملة لاعادة اعمار قطاع غزة .

ومن جهتها استعرضت الدكتورة نهى بكر أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية أهم السياسات والاستراتيجيات التى ساهمت فى نجاح مصر فى الحفاظ على استقرارها فى ظل اقليم مضطرب أمنيا بل وجعل مشروعها للأمن والاستقرار بالمنطقة هو الأكثر قبولاً لأنه معتدل ويحمى استقلال الدول

 قائلة ان أول هذه العناصر القيادة السياسية حيث تعتبر القيادة السياسية القوية والموحدة أحد العوامل الأساسية فى الحفاظ على الاستقرار وهو ما حرص عليه الرئيس السيسى عبر تنفيذ اصلاحات اقتصادية وسياسية وثانى هذه العناصر هو اهتمام مصر بالقوات المسلحة وأجهزة الأمن، حيث يتم استثمار مبالغ كبيرة فى تعزيز القدرات العسكرية ومكافحة الإرهاب، خصوصًا فى سيناء وتأمين الحدود الغربية والشرقية والجنوبية.

وتواصل د. نهى استعراض العناصر التى ساهمت فى حفاظ مصر على أمنها واستقرارها موضحة أن العنصر الثالث يتضمن التحالفات الاقليمية والدولية حيث تعمل «القاهرة «على بناء علاقات مع دول اقليمية وتوازن علاقاتها دون تحيز، مما يعزز من استقرارها الأمنى ويساعد فى تأمين المساعدات العسكرية والاقتصادية، ورابعًا «السياسات الاقتصادية «حيث نفذت الحكومة مجموعة من الاصلاحات الاقتصادية التى ساهمت فى تحسين الأوضاع الاقتصادية، مثل برنامج الاصلاح الاقتصادى الذى تم تنفيذه منذ عام 2016، المصاحب لبرامج الامان الاجتماعى مثل تكافل وكرامة ودعم الشباب مما ساعد فى تعزيز الاستقرار الاجتماعى والسياسى وتستكمل: أما العنصر الخامس فيتمثل فى مواجهة الارهاب  حيث أن مصر تتبنى إستراتيجية شاملة لمواجهة الجماعات الارهابية والفكر المتطرف. 

تضيف د. نهى ان العنصر السادس هو تنمية العلاقات الخارجية»حيث ان تعزيز العلاقات مع الدول العربية والأفريقية يسهم فى تعزيز الأمن الاقليمى ويؤمن الدعم فى قضايا عدة مختتمة حديثها بالعنصر الاخير والمتمثل فى «الإدارة المحلية والتنمية المجتمعية حيث تم التركيز على التنمية المحلية والمشاريع الضخمة، مثل مشروعات البنية التحتية والإسكان، مما يعزز من الاستقرار الاجتماعى والاقتصادي.

وذكرت  أن المشروع المصرى واضح للجميع وتم التعبير عنه أكثر من مرة وهو الذى على أساسه يتم التحرك فى الإقليم لتحقيق السلام لكن هناك قوى لاتريد السلام  ويرى الدكتور عثمان محمد عثمان استاذ العلوم السياسية، أن الرؤية المصرية فى التعامل مع الأزمات الاقليمية والدولية قائمة على الحكمة والاعتدال مما جنب مصر الكثير من المخاطر وجعلها بعيدة عن الصراعات المشتعلة فى المنطقة مشيرا الى أن رؤية مصر تعتمد على عدم التورط فى اى صراعات والاعتماد على الدبلوماسية.

يتابع أن الشعب المصرى يثق فى قيادته السياسية ويقف خلف الرئيس السيسى ورؤيته ومشروعه من أجل السلام الشامل والذى تم إعلانه فى كل المناسبات وبنقاط واضحة ومحددة كما يساند الشعب قيادته.  فى كافة قراراته مما ساهم فى توحيد الجبهة الداخلية وقطع الطريق أمام أى قوى تسعى لضرب الاصطفاف الوطنى وتأجيج الصراع بين مكونات الشعب المصرى مما ساهم فى استقرار مصر ويستكمل أن الشعب على يقين بأن كل ما يتخذه الرئيس السيسى من قرارات هدفه مصلحة مصر لذا نجد المصريين يلتفون حول رئيسهم عندما أعلن رفض مخطط تهجير الفلسطينيين خارج غزة موضحا أن مصر منذ السابع من أكتوبر 2023 اكدت فى أكثر من مناسبة أن حل الصراعات لايكون الا بالطرق الدبلوماسية ومعرفة الأسباب الحقيقية لهذه الصراعات ولو استمعت الدول لصوت مصر لعم السلام والهدوء «الشرق الأوسط».

متعلق مقالات

الأزهري: «سكن كريم» تجسيد لرسالة الدين في صيانة كرامة الإنسان
عالمية

إدانة دولية لهجوم كنيسة «مار إلياس» : الإرهاب يستهدف الإنسانية جمعاء

23 يونيو، 2025
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
أخبار مصر

وقف إطلاق النار أولوية

22 يونيو، 2025
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 
أخبار مصر

تحذير «مصرى ــ بحرينى» من اتساع دائرة الصراع

22 يونيو، 2025
المقالة التالية
منتخبنا يتأهل للدور الرئيسى بمونديال اليد للشباب 

رئيس وزراء صربيا فى ضيافة دير سانت كاترين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جمعية مستثمري العاشر من رمضان تدعم المنتجات لمواجهة الأزمات العالمية عبر معرض «tenth hubt»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • لفتة أبوية: مدير «العبور» يوزع المياه والشوكولاتة على طلاب الثانوية لتخفيف ضغوط الامتحانات

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©