الخميس, يونيو 26, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

لك يا مصر السلامة.. واسلمى فى كل حين.. وقالها «السادات».. ومخططات «نتنياهو»

رأي

بقلم السيد‭ ‬البابلى
11 ديسمبر، 2024
في عاجل, مقالات
«غزة ليست البوسنة»..والسائق المصرى.. وحفظ الله الكويت
6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لك يا مصر السلامة.. وسلاماً يا بلادى إن رمى الدهر سهامه أتقيها بفؤادى واسلمى فى كل حين.. أنا مصرى بنانى من بني، هرم الدهر الذى أعيا الفنا، وقفة الأهرام فيما بيننا لصروف الدهر وقفتى أنا، فى دفاعى وجهادى للبلاد لا أميل ولا ألين.

كانت هذه المقدمة جزءاً من الكلمات الرائعة للشاعر الكبير مصطفى صادق الرافعى التى كانت نشيداً وطنياً لمصر فى الفترة من عام 3291 إلى عام 6391، وهى الكلمات التى نسترجع معانيها اليوم ونتذكرها ونحن ندعو للمحافظة على قوة وكيان وهيبة الدولة المصرية التى هى الحصن والملاذ وقلعة الصمود والتصدى لكل المخططات والخطط والمؤامرات التى تحاك بالمنطقة العربية والتى تسعى إلى فرض واقع جديد ورسم خارطة مختلفة للشرق الأوسط.

وحافظوا على مصر.. هذا ليس نداء عاطفياً، هذا مطلب واقعي.. ولن يحافظ على مصر إلا أبناؤها.. لن يحمى هذا الوطن إلا شعب مصر بمختلف أطيافه وفئاته، نحن فى مواجهة مع قوى معلنة وقوى خفية.. مع أصدقاء فى العلن وأعداء فى الباطن.. نحن فى مرحلة اختلطت فيها الأوراق والمعايير والمصالح، فلم يعد واضحاً أحياناً من هو العدو ومن هو الصديق.. من يقف معنا ومن يتآمر ضدنا.. من يحرص على استمرار قوتنا وتماسكنا ومن يعمل على إضعافنا وتفرقنا..!!

وليس مهماً كل هؤلاء.. المهم هو نحن.. نحن الذين قدمنا أروع الأمثلة فى الصمود أمام الأزمات.. نحن الذين تحملنا الغلاء والتضخم والمعاناة من أجل أن يبقى الوطن.. نحن الذين حافظنا بأنفسنا على أمن واستقرار هذا الوطن فى أوقات الفوضى والغياب الأمني.. نحن الذين خرجنا فى عام 3102 نكتب ونرسم خارطة طريق لدولة حديثة تسابق الزمن من أجل أن نكون جزءاً من المنظومة العالمية المتطورة.. نحن الذين فتحنا حدودنا لكل من لجأ إلينا وتقاسمنا معهم لقمة الخبز رغم كل الظروف الصعبة إيماناً ويقيناً بأن هذا هو قدرنا وهذا هو دورنا.. وهذه هى مكانتنا.. نحن الذين لا نميل ولا نلين فى حب بلادنا.. نحن القلب الذى سيظل نابضاً بالحياة.

>>>

وقبل أربعين عاماً من الآن فإن صاحب الرؤية.. حكيم الأمة.. فيلسوف المرحلة محمد أنور السادات رئيس مصر الذى عبر بها القناة ليحقق الانتصار ويسترد الأرض هو من حذر من الأوضاع فى سوريا.. هو من تحدث علانية عما يحدث فيها من تجاوزات ومجازر.. هو من بين كل العرب من أطلق الصيحة الأولى والنصيحة الأولى فى مطالبة القيادة السورية بأن تحتكم إلى صوت العقل بدلاً من المزايدات والشعارات التى تهدف وتستهدف إلهاء الآخرين عما يحدث داخل سوريا.. وحده أنور السادات كان قادراً على قراءة المشهد السياسى بواقعية وبشجاعة وبحكمة لم يكن فى مقدور الآخرين أن يتحلوا بها.

>>>

وماذا يريد نتنياهو إسرائيل؟ إنه لا يتوقف عن الحديث عن أن إسرائيل هى من سيغير وجه الشرق الأوسط.. وأنها ستؤسس شرقاً أوسطياً جديداً.. ويدعو فى ذلك إلى الانضمام إليه قائلاً «من يتعاون معنا سيكسب ومن يهاجمنا سيخسر»..!

ونتنياهو الذى خرج من معركة إبادة المدنيين فى غزة معتقداً أنه قد أصبح منتصراً يدخل بالمنطقة فى أجواء ملتهبة باحثاً عن تحقيق مشروعه الفاشل فى بناء شرق أوسط جديد، وقد دفعه غروره إلى انتهاز الأوضاع فى سوريا وشن الغارات عليها والتقدم داخل أراضيها، وهى خطوات مجنونة تمثل البداية لانهيار مشروع نتنياهو الوهمي.. فالهجوم على سوريا ومحاولة تأكيد احتلال الجولان للأبد هو بداية النهاية فى علاقات أكثر وداً وتطبيعاً مع إسرائيل.. والذين كانوا على استعداد لتقبل العلاقات الدافئة مع إسرائيل سيجدون أنفسهم فى حاجة لمراجعة مواقفهم الآن..! مشروع الشرق الأوسط الإسرائيلى لا وجود له إلا فى مخيلة نتنياهو وحده ولفترة محدودة..!

>>>

ولا سؤال.. ولا حوار إلا عن عام 2502.. هل أنت متفائل أو متشائم..! ولأن التفاؤل والتشاؤم صفات إنسانية فإن الناس فى هذا الصدد تحاول أن تبحث عن أمل جديد يدعوها للتفاؤل ويدفعها إلى الاستمرار فى الحلم والأحلام.

ولا يوجد فى رأينا تقييم يعتمد على التفاؤل أو التشاؤم.. وإنما هى وقائع وأحداث ومقاييس يمكن أن نبنى عليها تفاؤلنا أو تشاؤمنا.. وإذا كانت الأمور سوف تستمر على نفس الحال والمنوال فى العلاقات الدولية التى أصبحت غريبة ومعقدة فإنه لا يوجد ما يدعو إلى التفاؤل.. فى قضايا العالم.. ولكن إذا كان الحديث عن قضايانا الحياتية الداخلية هو موضوع ومعيار الحديث فإننا نقول إن الإرادة الشعبية المتمثلة فى القدرة على مواجهة الأزمات هى المعيار وهى التحدي.. فأمامنا طريق شاق.. وأمامنا مطبات كثيرة متوقعة، ولكن لدينا أيضاً حب الحياة والصبر والثقة فى أننا سنكون وأننا سوف نعبر النفق الذى كان مظلماً.. لدينا الأمل والإيمان وهذا هو سر البقاء.. ومن حقنا ومن واجبنا أن نتفاءل.. وتفاءلوا بالخير تجدوه.

وأخيراً:

>> أصعب رحيل هو رحيل من يرحل عنك ولا يرحل منك.

>>>

>> والعين لا تكتم سراً.

>>>

>> وللبعض أماكن خاصة فى قلوبنا لا يعلمون عنها.

>>>

>> وإذا أردت أن تكون عزيزاً ابتعد عن كل من لا يقدر قيمتك.

متعلق مقالات

المستشارة أمل عمار تبحث دور الحماية الاجتماعية في الحد من عدم المساواة
مقالات

المستشارة أمل عمار تبحث دور الحماية الاجتماعية في الحد من عدم المساواة

26 يونيو، 2025
البريد المصري يعلق خدماته المالية مؤقتًا لإجراءات نهاية العام المالي
مقالات

البريد المصري يعلق خدماته المالية مؤقتًا لإجراءات نهاية العام المالي

26 يونيو، 2025
«الصقر»: التحول نحو الطاقة النظيفة فرصة لتحقيق تنمية مستدامة واقتصاد مزدهر
مقالات

مدير عام «العربية للتنمية الصناعية»: مصر ترسّخ مكانتها كمركز إقليمي للصناعات الخضراء

25 يونيو، 2025
المقالة التالية
صلاح عطية 

الذهاب الى المستثمرين .. أم انتظارهم؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الجامعة التكنولوجية بالسويس: حلم يتحقق على أرض الواقع بمساحة 100 فدان وتخصصات متميزة

    تهنئة خاصة للمستشار الشاذلي: رئيس الجامعة يهنئ المحامى العام لنيابات المنوفية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة بمناسبة خطوبة «أحمد حسن» والحسناء «أمل علي»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©