الخميس, يونيو 12, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

عيد بلا فرحة

مجرد كلام

بقلم نسرين ‬صادق
10 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
الألعاب الإلكترونية فى مواجهة المقاطعة
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا أملك إزاء هذا الواقع العبثى سوى كتابة هذه الكلمات، علها تكون مثل الحجر الذى يلقى فى المياه الراكدة، ولن أمل من تكرار الحديث فى هذا الأمر، ربما يوجد من يستمع ويعقل الكلمات ويعمل بها وأصل إلى مرادى فى نسف ما أراه تشويهاً للبشر قبل المجتمع.

هذا العام اقترن عيد ميلادى بعيد الأضحى المبارك، حيث لم تفصل بينهما سوى أيام قليلة، الأمر الذى فرض على حالة من الإحباط واليأس بسبب الوقت الذى سأستغرقه فى الرد على معايدات فرضها هذا الواقع الافتراضى من أشخاص أزعم أن النسبة الأكبر منهم لا تربطنى بهم أى علاقة مباشرة، بل إن بعضهم لم يرنى لمرة واحدة فى حياته فقط.. أخبرهم هذا الفضاء الإلكترونى بعيد ميلادى، فقرروا تقديم التهنئة لى مثلما يفعلون مع غيرى، حتى أن بعضهم يقدم التهنئة لأشخاص رحلوا عن حياتنا منذ سنوات لا لشىء، إلا أن إشعاراً وصل إليهم بأن اليوم عيد ميلاد فلان، فتأتى تهنئتهم مثيرة للاشمئزاز، فما المعنى من تهنئة شخص لا يدركون أنه رحل عن دنيانا؟!

من هذا المنطلق، قررت قبل حلول عيد ميلادى بأيام إخفاء التاريخ من صفحات التواصل الاجتماعى الخاصة بى، فلا معنى لتلك المجاملات المزيفة، ولا طائل لى فى استغراق أكثر من ثلاثة أيام فى الرد على أكثر من ثلاثة آلاف رسالة.. يكفينى فقط ثلاث رسائل من أشخاص يتذكرون تاريخ ميلادى بشخصهم، بل تكفينى تهنئة واحدة تكون صادقة.. وقتها ستحمل معانى أكثر قيمة من هذا الكم الذى يحيل يومى إلى عذاب.

من تذكرونى كانوا الأشخاص الأقرب لقلبى بحق، وكانت كلماتهم صادقة لأنهم احتفظوا لى بمحبة حفظت تاريخ ميلادى فى ذاكرتهم بعيداً عن ذاكرة صفحات التواصل، ولا أنكر أن الكثير من الرسائل التى وصلتنى أضفت على اليوم بهجة لا توصف، لأنها حملت رسائل من قلوب أصحابها، فلمست قلبى.

نفس الحال فعلته فى العيد، حيث توقفت عن وضع أى تهنئة على صفحات التواصل الاجتماعى، كما كنت أفعل فى الماضى، ونحيت هاتفى جانباً وسافرت للاستمتاع بقضاء إجازة العيد وسط عائلتى، ليعيش صغارى أجواء العيد وفرحة أيامه ولياليه وسط أقاربهم بشكل يصنع لهم ذكريات تكون مخزون سعادة أيامهم.

قبل انتشار وسائل التواصل الاجتماعى، كان للعيد فرحة لا توصف.. حيث تبدأ زيارات الأهل والأقارب مع انتهاء صلاة العيد، وكانت المنازل تتزين استعداداً لهذه الزيارات، وكثيراً ما كنا نشترى الحلوى والشيكولاتة والفواكه والعصائر لتقديمها للزائرين، لتظل البيوت عامرة بفرحة العيد وناسه طيلة الإجازة، وكان البعض يقطع مئات الكيلو مترات لزيارة أقاربهم حتى الدرجة الرابعة.. أما الآن فيعرفون أقاربهم حتى الدرجة الثانية بالكاد.

لا شك أن وسائل التواصل الاجتماعى التى حملت فى بداية ظهورها شعار إعادة التواصل مع من تقطعت بنا السبل إليهم، كانت سبباً رئيسياً فى قطع العلاقات الاجتماعية فى المجتمع، بعد أن اكتفى الكثيرون بعلاقات الواقع الافتراضى، حتى إنك كنت تذهب فى الماضى لزيارة عائلتك فتجد والدتك تحكى لك عن أحوال خالك وعمك وخالتك وعمتك.. أما الآن ستجدها تحدثك عن البلوجر فلانة واليتيوبر علان، وكأنهم جزء لا يتجزأ من نسيج العائلة.

فى أيام العيد، توقفت أمام إحدى الحدائق العامة لأشاهد الفرحة التى ارتسمت على العائلات التى جاءت إليها بحثاً عن فرحة العيد، فانشغل الأطفال فى الجرى وركوب الملاهى، وتبادل الأزواج ضحكات من زمن فات، لأدرك أن هناك من احتفظ للعيد ببهجته.. أما نحن فقد تركنا السوشيال ميديا تسلبنا تلك الفرحة ليمضى العيد بلا فرحة.

متعلق مقالات

سياسة الإسلام لله.. «٣١٥»
عاجل

سياسة الإسلام لله.. (376)

12 يونيو، 2025
مجاهد خلف  
عاجل

صناعة المصلحين!!

12 يونيو، 2025
حمدى حنضل
عاجل

تحت الشمس

12 يونيو، 2025
المقالة التالية
تجديد الخطاب التربوى

دبلوماسية الشرف 2-2

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خدمات طبية جديدة للعاملين بمدينة الإنتاج الإعلامى

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©