لو لم يكن جوارديولا وهو من أهم المدربين فى العالم واثقاً من لاعبه الجديد عمر مرموش الذى لم يمض على انضمامه لمانشستر سيتى سوى أيام قليلة ما أشركه فى مباراة فريقه أمام تشيلسى فى الدوري.. وهذا بالتأكيد يمنح مرموش الثقة فى نفسه وإمكاناته التى بالتأكيد ستظهر أكثر فى اللقاءات القادمة.
ولو أن اللوائح تسمح بمشاركة مرموش فى دورى أبطال أوروبا لشارك عمر فى لقاء أمس ضد كلوب بروج البلجيكى لأن مرموش شارك مع فريقه السابق أنيتراخت فرانكفورت فى الدور نفسه بالمسابقة الأوروبية.. لكنه سيشارك فى الأدوار الإقصائية.
هذه بداية مبشرة لنجمنا مرموش نأمل أن يستثمرها فى تقديم أفضل أداء مع فريقه الجديد السيتى ليكون صورة أخرى مشرفة للكرة المصرية والعربية والأفريقية كما كان فخر العرب محمد صلاح ومايزال.
>> أزمة التحكيم مازالت مستمرة منذ سنوات والعجيب والغريب أنه لم يستطع أحد وضع حل وحد لأخطاء الحكام الواضحة والصريحة.. لا نتحدث عن القرارات التقديرية وإنما عن القرارات التى لا يختلف عليها أحد ولكن بعض الحكام فى الملعب وفى غرفة «الفار» لهم رأى آخر.
>> هل فقد كولر سيطرته على لاعبيه.. وهل بات غير قادر على إدارة الفريق كما بدأ مشواره مع الأهلى وهل فقد القدرة على إيجاد الحلول التكتيكية عندما يكون فريقه فى أزمة.. كلها أسئلة يطرحها جمهور القلعة الحمراء تحتاج إلى إجابات.
>> متى ينتهى مسلسل عقد زيزو.. متى يؤكد النجم حبه للفانلة البيضاء وتمسكه بالاستمرار مع الفريق.. ومتى تصل الإدارة إلى اتفاق ينهى ما يدور حول الأمر من تكهنات.
اللهم احفظ مصر وأهلها من كل سوء ومكروه.