الجمعة, مايو 9, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

حصاد البناء والتنمية.. يهزم المشككين

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
14 أكتوبر، 2024
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

رسائل من قلب النجاح

لم تكن التنمية يوماً رفاهية، ولم يكن أمام مصر قبل 11 عاماً اختيار سوى البناء، فقد وصل البلاد والعباد إلى أعلى درجات المعاناة وانهيار البنى التحتية ومنظومة الخدمات وشبكات الطرق ومن هنا كنا أمام دولة لا تستطيع أن ترسم ملامح المستقبل، أو بناء اقتصاد قوى وقادر على تلبية احتياجات الوطن والمواطن، ولم تكن هناك فرص لجذب الاستثمارات، أو بناء الإنسان وتمكينه من الحياة الكريمة، لذلك انطلقت أكبر عملية تنمية فى تاريخ مصر، كضرورة حتمية واستراتيجية وأراها قضية أمن قومى بعد أن كادت تضيع الدولة فى يناير 2011 وفى عام الإخوان الأسود، فقد وصلت خسائرها لما يقرب من 450 مليار دولار بسبب الفوضى ومحاولات إسقاط الدولة.

أيضاً ارتكزت رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسى مع إطلاق عملية البناء والتنمية على الإصلاح الشامل ومصارحة الشعب بأهمية ومحورية هذا الإصلاح الذى ظل عالقاً لعقود طويلة وهو ما تسبب فى تراكم المشاكل والأزمات وتعقيدها، وبالتالى لم تكن هناك فرصة لبناء جدول أولويات كما يزعم البعض، فكل شيء وجميع القطاعات والمجالات، وكافة ربوع البلاد كانت فى حاجة إلى تدخل تنموى سريع فقد تفاقمت المعاناة وتأخرت التنمية وهو ما كان ينذر بمخاطر شديدة ومزيد من إهدار الوقت وبالتالى مزيد من تراكم المشاكل والأزمات نتاج غياب رؤية البناء والتنمية.

فى كل الأحوال أجدنى مطالباً بطرح مجموعة من التساؤلات، تناولتها من قبل فى مقالات سابقة، ماذا لو تأخرت مصر فى تنفيذ رؤية وخطة التنمية الشاملة، أو حتى تباطأت؟، الحقيقة أن رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسى حققت أهدافها بنجاح وانتصرت على حملات الأكاذيب والشائعات والتشكيك، لأنها جعلت مصر تقف على قدمين ثابتتين على أرض صلبة وهو ما أتاح لها فرصة القدرة على الصمود أمام تداعيات أزمات وصراعات وحروب إقليمية ودولية لها آثارها المؤلمة، والسؤال إذا استمرت أحوال مصر ما قبل الرئيس السيسى من تدهور ومعاناة وإذا لم تنفذ رؤية البناء والتنمية والإصلاح، هل كانت ستصبح قادرة على مواجهة التحديات والتداعيات القاسية للأزمات العالمية، سواء جائحة كورونا، أو الحرب الروسية ـ الأوكرانية أو ما تموج به المنطقة الآن من صراعات وتصعيد ومعارك طاحنة على جبهات مختلفة بسبب العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة وتوابعه وتداعياته، وهو ما فرض ظروفاً وتداعيات اقتصادية خطيرة خاصة على الممرات البحرية، والتجارة العالمية، وارتفاع أسعار الطاقة، وأيضاً ارتفاع تكلفة التأمين فى ظل الاضطرابات والتوترات فى العالم.

دعونا نسأل أيضاً، ماذا لو تأخرت عملية التنمية وتنفيذ المشروعات القومية، بالآلاف فى كافة القطاعات والمجالات وفى جميع ربوع البلاد إلى وقتنا هذا ولم تبدأ قبل 11 عاماً وكم من الميزانيات والتكلفة بأسعار اليوم، بعد رعب الأسعار العالمية، كانت نحتاجها الآن.. أعتقد أنها كانت تحتاج لأضعاف تكلفتها قبل 11 عاماً، وهو ما أكد عليه الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال افتتاحه مشروعات قومية فى مجال النقل كنا سنحتاج إلى أضعاف ما أنفقناه وقد لا نستطيع فى ظل تداعيات الأزمات والصراعات العالمية والإقليمية، والأهم أنه بهذه المشروعات العملاقة قطعت شوطاً كبيراً فى الوصول إلى القدرة الشاملة والمؤثرة على طريق التقدم وبناء الدولة الحديثة، ووقاية مصر من تداعيات أزمات إقليمية وعالمية عنيفة.

الأمر المهم أيضاً أن جميع المشروعات القومية العملاقة فى كافة القطاعات وربوع البلاد، كانت ومازالت حتمية فلا تقدم أو نهوض بدون بنية تحتية عصرية، تدعم الاستثمار والسياحة والتوسع العمراني، والنشاط التجارى والسكانى وتخلق فرصاً غزيرة، بعد أن انتهت صلاحية البنية التحتية والأساسية فى مصر التى تعود لأكثر من 051 عاماً لذلك فإن شبكة الطرق العصرية، والمحاور والأنفاق، والتطوير الحتمى لمرفق السكة الحديد وتحديثه، على كافة محاوره بعد أن وصل إلى حالة يرثى لها تهدد حياة وأرواح المواطنين وبالتالى كان لزاماً أن تشهد واقعاً جديداً يقوم على الأخذ بالأحدث والأكثر أمناً وتطوراً لتقديم خدمة عصرية ذات جودة عالمية للمواطن المصري.

رؤية الرئيس السيسى بتطوير وتحديث عصرى وعالمى لشبكة الموانئ المصرية على البحرين الأحمر والمتوسط. وهو ما أضاف شرايين جديدة للاقتصاد المصرى والحصول على جزء مستحق من كعكة التجارة العالمية وتجارة اللوجستيات ولم يكن أيضاً القضاء على العشوائيات تلك الظاهرة السلبية التى هددت سلامة الإنسان المصري، وتصدت لها الدولة فى عهد الرئيس السيسى وأنفقت عليها ما يقرب من 85 مليار جنيه بنقل سكانها إلى مناطق حضارية ومنح كل أسرة وحدة سكنية مجانية مجهزة بكل الاحتياجات ولو تأخرت الدولة فى تنفيذ هذا المشروع القومى الإنسانى لاحتاجت إلى نصف تريليون جنيه بالأسعار الحالية، وأيضاً المشروع الذى أطلقته المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير وتنمية الريف المصرى الذى أكد الرئيس السيسى استمرار تنفيذ هذا المشروع الذى انتهت مرحلته الأولى بتكلفة 350 مليار جنيه، وهل كان يمكن تأخير تنمية الصعيد بعد أن تعرض خلال العقود الماضية إلى تهميش وتجاهل ونسيان ووصلت الأوضاع فى محافظات الجنوب إلى أدنى مستوياتها، وتعرضت هذه المناطق بسبب الفراغ الذى تركته الدولة وانسحابها منها وعدم تنفيذ مشروعات للتنمية إلى محاولات اختطاف عقول أبنائها وشبابها من قبل جماعات الظلام والتطرف والتشدد، إن بناء الإنسان المصرى بعد معاناة العقود الماضية، كان ومازال أمراً حتمياً واستراتيجياً بل وقضية أمن قومي.

والسؤال المهم، قطاع النقل، حصل على استثمارات فى مجال البناء والتنمية بحوالى تريليونى جنيه، فى مشروعات قومية عملاقة تم إنجازها بأعلى جودة فكم كنا نحتاج الآن بالأسعار الحالية لتنفيذ هذه المشروعات؟ أعتقد ما لا يقل عن خمسة تريليونات جنيه وربما لم نكن نستطيع فى ظل التداعيات القاسية للمتغيرات الجيوسياسية فى المنطقة والعالم وفى أتون الصراعات والحروب وحصل الصعيد على 8.1 تريليون جنيه، وهو ما يجسد اهتمام القيادة السياسية بمحافظات الجنوب، والسؤال أيضاً كم من الميزانيات كنا نحتاج لو تأخرنا ولم ننفذ مشروعات النهوض بالصعيد، وتخفيف المعاناة عن المواطنين فى هذا الجزء المهم من الوطن وتوفير الحياة الكريمة لهم، من وسائل نقل حديثة وآمنة.

الحقيقة أن رؤية الرئيس السيسى فى البناء والتنمية، استشرفت المستقبل وارتكزت على الأفكار الخلاقة، وتنفيذ كافة المشروعات فى جميع القطاعات فى وقت واحد، وأيضاً خاضت مصر معركتى البقاء والبناء فى وقت متزامن، وأيضاً أكد أهمية بناء قوة الردع الفائقة لحماية وتأمين الدولة وحدودها، وسيادتها وأمنها القومي، ومقدراتها، وأيضاً لتأمين خطواتها نحو التنمية وحماية مشروعها الوطنى لتحقيق التقدم، وأيضاً بناء القدرة الشاملة والمؤثرة، فى البناء والتنمية وهو ما وفر لمصر أن تقف على أرض صلبة فى مواجهة التحديات وتداعيات الأزمات الإقليمية والدولية، وأيضاً وفر لها الأمن والاستقرار فى أتون الصراعات والاضطرابات فى المنطقة وأن التبكير والإسراع بتنفيذها والالتزام بالتوقيات المحددة من هنا فإن رؤية الرئيس السيسى فى كل مضمونها، وأهدافها ونتائجها، وما حققته للوطن والمواطن، هزمت المشككين والحاقدين والمتآمرين، وأثبتت أن الرئيس السيسى سبق عصره، واستشرف المستقبل مبكراً.

متعلق مقالات

عصر الغابة
عاجل

المرأة عندما يتوقف الزمن!

8 مايو، 2025
لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

معبد المتحد مع الأبدية

8 مايو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

نظرية «الدوائر المدببة»

8 مايو، 2025
المقالة التالية
مصطفى مشهور

إسرائيل.. بين الهزيمة والعار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • احتفال كبير بحضور الوزراء والقضاة بعقد قران نجل المستشار على سلطان مساعد وزير العدل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • اعرف موعد امتحانك.. نشر الجدول الكامل لاختبارات نهاية العام في القاهرة 2025

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رسالة ماجستير» بالمنصورة تبحث أثر الرحلات الافتراضية في تطوير مهارات الطلاب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©