السبت, يونيو 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

«بالحبر الطائر» آخر أعمالها.. د. عزة رشاد: المكان بطل في كتاباتي وليس مسرحًا للأحداث فقط

بقلم نهى محمود
12 يونيو، 2025
في فن و ثقافة
«بالحبر الطائر» آخر أعمالها.. د. عزة رشاد: المكان بطل في كتاباتي وليس مسرحًا للأحداث فقط
23
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
  • دراسة الطب تساعد في تفهم أزمات البشر وحكاياتهم
  • تقديم عالم النساء هدف رئيسي في كتاباتي.. والعالم يقودنا نحو العزلة

قاصة وروائية كبيرة، تنسج في أعمالها خيوط عوالم شديدة الخصوصية، تقدم في كتابتها صراعات الإنسان والمرآة مع الذات والغربة وسط عالم صاخب يعاني فيه الفرد قسوة الوحدة ومرارة العزلة.. صدر لها عدد من الأعمال الأدبية التي لاقت نجاحا كبيرا وحققت حضورا لافتا منها: “شجرة اللبخ”، “بنات أحلامي “،”حائط غاندي “، “ذاكرة التيه ” وصدر لها حديثا رواية ” بالحبر الطائر ” عن ” الكتب خان” وترصد قصص أربع صديقات منذ الجامعة استقرت كل واحدة في بلد وعانت من غربتها ورحلتها .حصدت الكاتبة على جائزة الدولة التشجيعية في القصة القصيرة، كما وصلت مجموعتها ” حائط غاندي للقائمة الطويلة بجائزة الملتقى للقصة القصيرة.

  • يتعدى كون العديد من الكتّاب في الأصل أطباء حد الصدفة، في رأيك ومن خلال تجربتك ما علاقة الأدب بالطب؟

 تساعد دراسة الطب، في تصوري المتواضع، على ربط الصحة الجسدية بالصحة النفسية، وتمنح الدارس، إن كان ذا أفق واسع، قدرة على التفهم لاندفاع البشر وعصبيتهم وتقلباتهم، أما ممارسة الطب ففيها تعامل مباشر مع “جمهور المنتفعين” من الخدمة الطبية بمختلف الأعمار والطبائع والمستوى الاجتماعي والتعليمي، وبالتالي فالإصغاء لمفردات الكلمات، للحكايات، وللغة الإيماءات والملامح.. إلخ، تمنح الكاتب زخما يحتاجه العمل الأدبي، لكن ممارسة الطب في المقابل، كما تعلمين، تستنزف الوقت والجهد والأعصاب، ولهذا رأينا يوسف إدريس يتفرغ للكتابة، وكذلك محمد المخزنجي من الأجيال القريبة، أما الآن فالوضع اختلف وصار التفرغ صعبا، في حين نُظمت جوائز، خاصة العربية منها، بقيم مادية “نقدية” عالية، فاتجهت أعداد أكبر في الوقت الحالي إلى الكتابة واجتهدت في إثبات جديتها، وبنفس النسبة تقريبا من هؤلاء عدد من الأطباء، لكن لأنهم “الأطباء” معتادين على المثابرة، كما تنمي دراستهم من قدراتهم الذهنية، فقد نجحوا وظهروا أكثر من غيرهم.                                      

9 7 - جريدة الجمهورية
  • المكان بطل في كتابتك، التباين بين المدينة والقرية مثلا في روايتك “شجرة اللبخ”، وهنا الأماكن والبلدان التي أختارت كل بطلة في روايتك الجديدة “بالحبر الطائر” غربتها ومنفاها، حدثينا عن ذلك؟

نعم؛ المكان بطل وليس مجرد مسرح للأحداث، وثمة علاقة جدلية بينه وبين الشخصيات ومجريات الأحداث الروائية، ففقدان سحر بطلة “ذاكرة التيه” للبحر “فقدت البحر الذي كان لي”، بسبب العدوان الاسرائيلي وما تلاه من تهجير عام 67 لسكان مدينة بورسعيد الساحلية المنفتحة، أحدث انكسارا روحيًا ونفسيا للبطلة الطفلة، وعجزا عن التواؤم مع الأجواء الريفية، في القرية مسقط رأس الأب، التي أكلت الدودة فيها محصول القطن وتسببت في موت الجد محسورا على جنته “ثروته” البيضاء، وفي اختناق اجتماعي أضيف للموروث الضاغط، أما في “شجرة اللبخ” فالمكان هو عزبة رضوان بيه في درب السوالمة، التي مثَّلت سلطة مركزية مصغرة، وسَمت حياة الأسرة والفلاحين بالخضوع والإذلال، ثم السرايا في شارع محمد علي بالقاهرة، التي مثلت رمزا للتحديث المعماري بالقاهرة كبرت معه طموحات النخبة المصرية في الاستقلال عن المحتل البريطاني، وبالنسبة لروايتي “بالحبر الطائر” فالمكان الملائم لفكرة الرواية هو الدول الكبرى التي يشار لها بالبنان كنموذج لتحقيق الرفاهية لشعوبها وترسيخ أفكار حقوق الإنسان، لكي نفكر ونتساءل إن كان هذا قد تحقق فعلا؟ هل نجح في أن يمنع الفقر ويقلل أعداد المشردين في أميريكا مثلا؟ أو التمييز في فرنسا؟ وعرب المهجر من جهة أخرى أين أصبحوا؟

(حكايات النساء)

  • كتابتك مليئة دائما بحكايات عن النساء، مثل “سحر” بطلة ذاكرة التيه، وهنا الصديقات على حرف النون  لكن ذلك لا يورطك في النوع الشائع من الكتابة النسوية عن موروث القهر لدى النساء لكنه خيط أقرب للرغبة في مشاركة واقع هؤلاء النساء، طريقة للتعبير عن الوجود. فهل هذا التفسير صحيح؟

نعم بالفعل، وأشكرك على قراءتك العميقة، فمشاركة عوالم النساء هدف رئيسي لدي، لأنني أعتبر أن سببا رئيسيًا في المشكلات بين البشر عموما، وكذلك بين المرأة والرجل على وجه الخصوص، هو عدم الفهم. نعم، أطمح لأن نفهم جميعا، نفهم أنفسنا، رغباتنا ومخاوفنا وعُقدنا، طموحاتنا ومعوقات تحقيقها، أطمح أيضًا لأن نفهم من نحبهم وكذلك من نكرههم، أما صورة البنت التي يحبسها أهلها في غرفة مغلقة ويقيدونها بالحبال وما إلى ذلك، فربما استبدلها الواقع في صفحات الحوادث بجرائم عنف ضد النساء والأطفال، وربما جذبني هذا للقراءة عن جرائم الشرف بين عرب المهجر وتأثير الجاليات والموروث الثقافي على الأسر التي يولد أبناءها ويكبرون في الغرب، مع الكثير من الازدواجيات وصور الفصام، وعلى مستوى آخر، أميل أيضًا إلى تحري العنف الناعم الذي يسري سريان الماء في الأواني المستطرقة فلا يشعر به أحد، والعنف الذاتي والخضوع الطوعي للأفكار والتقاليد السائدة.

8 16 - جريدة الجمهورية
  • هل تفضلين تقنية معينة في كتابة “الرواية “؟ تميلين مثلا لتقنية الأصوات؟

في ذاكرة التيه استعنتُ براوٍ بضمير المتكلم من أجل تقديم حياة بنت من الطفولة إلى النضج مع خلفية عن أحداث بلدنا بنفس الفترة، فوصفتها د. شيرين أبوالنجا بأنها “رواية امرأة ووطن”، ورغم أن الراوية قدمت حياوات آخرين (الأسرة والأصدقاء) من “وجهة نظرها”، إلا أنني لهذا السبب بالأخص استخدمت راوٍ عليم في “شجرة اللبخ” لعدد كبير من الشخصيات، ووجهات النظر، نكاية في فكرة الشخصية المركزية لصاحب العزبة المستبد، ثم قادتني “بالحبر الطائر” إلى مزيد من الحرص على التعدد، تعدد في الأماكن وفي الأزمنة واللغات والأصوات، مع خمس شخصيات رئيسية بضمير المتكلم بالأساس.

  • وهل يفرض الموضوع التقنية أم ماذا؟

نعم، فالموضوع هو الذي اختار التقنية إلى حد كبير، مع ميل شخصي لدي إلى هذا التعدد والتوسع بمحاولة ترسيخ فرص لدِمقرطة السرد، ومنها أن الحوار الذاتي قد ينقسم بين المتكلم والمخاطب للتعبير عن اغتراب الذات عن ذاتها، والنهايات المفتوحة، والمزاح لخلخلة التماسك.

7 15 - جريدة الجمهورية

(الغربة داخل الذات)

  • الوحدة، وغربة الإنسان داخل ذاته ووسط البشر طاغية في روايتك الجديدة “بالحبر الطائر”.. الكثير من الشجن يقطر من بين السطور.. شعرت بصدق كبير في الكتابة وتماس بين مشاعرك وأفكار بطلاتك فهل ألقى العالم ووحشته هذه الظلال على عملك الأخير؟

غني عن القول أن المفارقة في عصرنا هي أن تكنولوجيا الاتصالات تجعلنا نتواصل وتشعرنا بأننا نعيش في عالم واحد متشابه في مشاكله وهمومه يدعونا للتكاتف و..و..، بينما كل شيء آخر يعمق عزلتنا واختلافنا ومخاوفنا من بعضنا البعض التي تصادر على إمكانية التفهم، بل وتقود إلى الارتياب والعدائية.

  • أعمالك الروائية رائعة وناجحة، وحققت شهرة كبيرة لكن المفارقة حصولك على جائزة الدولة التشجعية في القصة القصيرة، وكذلك وصلت إحدى مجموعاتك القصصية للقائمة الطويلة لجائزة الملتقى .حدثينا عن كتابتك للقصة القصيرة، والفرق بينها وبين حالة كتابة الرواية؟

ما أعشقه في القصة هو كَونها مساحة صغيرة يمكن أن تحوي عالمًا كبيرًا، قدرة الكاتب على السيطرة تتعاظم في القصة، غير أنني صرت أميل مؤخرا إلى كسر هذه الحديدية، أما الرواية فمنذ فترة طويلة قادرة على احتواء أجناس وعوالم مختلفة كالرسم والموسيقى والوثائق والصور ضمن إطارها أو تتمرد، لتصبح كتابة عبر نوعية.             

متعلق مقالات

من قلب روما.. الثقافة العربية تتألق في الأكاديمية المصرية للفنون
فن و ثقافة

من قلب روما.. الثقافة العربية تتألق في الأكاديمية المصرية للفنون

14 يونيو، 2025
فى يوم الوفاء للدراما المصرية الرهان على «المسلسل» فى صناعة الوعى
فن و ثقافة

فى يوم الوفاء للدراما المصرية الرهان على «المسلسل» فى صناعة الوعى

14 يونيو، 2025
أحمد فتحى لـ «الجمهورية» : أنا غواص فى «بحرالكوميديا».. لا أضحك المشاهد  بل «أحاور العقول»
فن و ثقافة

أحمد فتحى لـ «الجمهورية» : أنا غواص فى «بحرالكوميديا».. لا أضحك المشاهد  بل «أحاور العقول»

13 يونيو، 2025
المقالة التالية
محمي: تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الجمعة 13 يونيو 2025

تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الجمعة 13 يونيو 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاتحاد الأوروبى أعلنها «دولة آمنة المنشأ» مصر دولة سيادة القانون واحترام الحقوق

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©