الإثنين, يونيو 16, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

القيـادة التـي تحمـى شـعبها

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
16 يونيو، 2025
في أهم الأخبار, عاجل, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

9
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
القراءة الصوتية

ليس هناك أسهل من قرار الحرب، لكن الصعوبة كل الصعوبة أن تضمن مصير هذه الحرب أو أن تخرج منها دون خسائر دول كثيرة بل وكبيرة دمرتها الحروب وقضت عليها الصراعات، لأن قيادتها لم تفكر قبل أن تتخذ القرار ولم تحسب العواقب ولم تقدر حق شعوبها في أن تعيش في أمان واستقرار، وإنما سيطر عليهم الغرور وقادهم التهور إلى الدمار، ولذلك يقولون دائما إنه عندما تكون القيادة أفضل تفوز الشعوب، والقائد الناجحهو من يعرف الطريق جيدًا، ويعرف كيف يتجنب المخاطر، فالقيادة ليست مزايدة ولا هي قرارات عشوائية أو فردية أو دخول في معارك غير محسوبة، أو مغامرة بحياة ومصالح الشعوب القيادة مسئولية كبيرة لا يتحملها إلا من يقدر الأمانة.

1000 - جريدة الجمهورية

في زمن تتزايد فيه الأزمات وتشتعل مساحات الصراع وتتسع الأطماع، أصبحت القيادة هي كلمة السر الأهم في حماية الدول ومقدراتها، فالدول التي تمتلك قيادة واعية مدركة للتحديات وقارئة للمشهد وحكيمة في قرارها تصبح قادرة على النجاح وتجنب الكثير من الأزمات والتعامل مع المخاطر ومواجهة الاستهداف بهدوء.

أما الدول التي ابتليت بقيادة متهورة تسيطر عليها أوهام الزعامة الكاذبة وشهوة البطولة حتى ولو على حساب الدولة وأمنها ومصالحها فنهايتها كارثية، وما يدور حولنا على مدى السنوات الماضية كشف لنا نماذج مختلفة من القيادات، منهم من ضيع دولته وشرد شعبه، ومن خاص حروبا دون جدوى وبسببها خسرت دولته الكثير، بل أصبحت أثرا بعد عين.

وفي المقابل كانت أمامنا نماذج القيادات نجحت بحكمتها ووطنيتها وحسن قرارها في أن تعمى شعبها وتؤمنه وتصون مقدرات دولتها وتتجنب النيران المشتعلة حولها . وفي هذا السياق نجد أن القيادة المصرية المتمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي نموذج يستحق أن نقف أمامه طويلاً.

وندرس كيف تعامل بذكاء شديد طوال عشر سنوات صعبة وسط منطقة مشتطة ومتوترة ومضطربة، كان مطلوباً ومخططاً طوال هذه السنوات أن تتورط مصر في حروب وكان مستهدفاً أن تسقط في وحل صراعات داخلية وخارجية، خلال هذه السنوات نصبت المصر كمائن كثيرة، وفتحت لها ملفات مدمرة، ووضعت لها مخططات يصعب حصرها، وكان المستهدف أن تقع وأن تنجرف إلى الدخول في أتون مواجهات لا تنتهى ودوامات حروب مختلفة، تستنزف قدراتها وتدمر إمكانياتها وتفقدها الاستقرار، والمزيد من الضغط عليها تعرضت الدولة المصرية لكل أنواع التحريض على الصدام وكل أشكال التسخين الشعبي للضغط على القيادة، لكن بحكمة القيادة وفهمها العميق لما يجرى حولنا وما هو مخطط لنا، نجحنا في أن نتجنب كل هذه المخططات وأن نفوت الفرصة على المتربصين بمصر، وأن نتعامل وفق ما يحقق مصلحة الدولة وأمنها القومى والشعبي، وليس كما كانوا يريدون لنا، بالتأكيد لم يكن تجنب الدخول في حروب ناتجاً عن ضعف، فمصر تمتلك الآن قدرات عسكرية تمكنها من التعامل مع كل السيناريوهات بما يحمى أمنها ومصالحها.

ولم يكن هذا ناتجاً عن خشية المواجهة فالقيادة السياسية كما لمسنا جميعا تمتلك جرأة المواجهة والقدرة على اتخاذ أصعب القرارات في أشد الظروف بل وفرض خطوطها الحمراء عندما تريد، وحدث هذا مراراً وكان واضحا للجميع.

لكن تجنب الحروب والصراعات كان نتيجة إدراك من القيادة أن هذه الحروب مخططة وموجهة لأهداف محددة، والمخططات تستهدف أن تدخل مصر في صراعات مدمرة تربكها وتفقدها كل شيء.

لو كانت قيادة مصر في هذه الفترة الصعبة سهلة الاستفزاز أو متهورة لدفعنا الثمن غالياً وغاصت أقدامنا في مستنقع لن نخرج منه، والنماذج حولنا كثيرة، لكن القيادة الحكيمة كانت كلمة السر ليس فقط فى تجنيبنا ويلات الصراعات، بل أدارت الخلافات بحكمة، وتعاملت مع المخططات بهدوء، لم تختر الصدام بل اختارت دائما الحوار واعتمدت الحلول السياسية التي قد تكون طويلة ومرهقة لكنها أقل ثمناً من الحروب التي تدمر الجميع.

كان الرئيس السيسى منذ البداية واضحاً فى التأكيد على أن أمن مصر ومقدراتها خط أحمر وأرضها غير قابلة للتفاوض، لكنه في الوقت نفسه نجح في أن يفرض هذا الأمر على الجميع دون أن تدخل مصر في حروب وصراعات لا طائل منها، بل أدخل مصر في مسار البناء والتطوير لصالح المواطن امتلك القوة الرادعة التي تفرض على الجميع احترام الأمن القومى المصرى والابتعاد عن الدخول معها في صراع، لكنه في الوقت نفسه رفض أن يحول هذه القوة إلى عدوان على الآخرين ورفض أن تغريه هذه القوة على الانسياق وراء دعوات مشبوهة وتحريض متعمد.

استخدم الرئيس القوة من أجل السلام وسخر قدرات الدولة للبناء وفتح كل أبواب الحوار مع الجميع تحت شعار التنمية لكل الأطراف.. هذا هو القائد الذي يجب أن نفخر به و نقدمه للعالم كنموذج لمعنى القيادة الحكيمة للدولة في منطقة أمواج متلاطمة ونيران مشتعلة.

السيسي قائد يقدم النموذج الأمثل فى صناعة الأمان لشعبه والبناء للمستقبل والتنمية وصناعة السلام والإستقرار.

متعلق مقالات

صحافـة مصر فى عالم متغير
مقالات

مصـر وليـس غـيرها

16 يونيو، 2025
السيسى وأردوغان: التداعيات كارثية.. والعواقب ستتحملها كافة الدول دون استثناء
أخبار مصر

السيسى وأردوغان: التداعيات كارثية.. والعواقب ستتحملها كافة الدول دون استثناء

15 يونيو، 2025
إنطلاق بطولة «العظماء الثمانية» للاسكواش
أخبار مصر

المنطقة قد «تشتعل فى أى لحظة»

15 يونيو، 2025
المقالة التالية
محمي: تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 16 يونيو 2025

تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 16 يونيو 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاتحاد الأوروبى أعلنها «دولة آمنة المنشأ» مصر دولة سيادة القانون واحترام الحقوق

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©