الأحد, يونيو 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

الروائى سامح الجباس:  «مفتش مراجيح القاهرة»يقدم إحسان عبدالقدوس الذى لا يعرفه أحد

مغرم بأبطال «حقيقيين»    

بقلم نهى محمود
23 يونيو، 2025
في فن و ثقافة
الزمالك يغازل «عبدالقادر»
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الأماكن فى الروايات دفتر لأحوال الناس.. الكتابة الحقيقية مغامرة واستكشاف

 جائزة غير منصفة لكاتب ضعيف تحقق له الشهرة .. و«كُتاب حقيقيون» لا يعرفهم أحد

طالما قدم الكاتب الروائى «سامح الجباس» أعمالا مميزة، ومشروعا خاصا به، مؤرخا للأماكن وجعلها بطلا رئيسا يحوى البشر، كل عمل جديد له هو مغامرة فنية،جزء من مشروعه الكبير هو الكشف عن شخصيات حقيقية عاشت بيننا وخفتت دون أن تنال ما تستحقه من تقدير .له أكثر من عشر روايات وعدد من الكتب النقدية . من رواياته التى حققت نجاحا كبيرا «رابطة كارهى سليم العشي» و»بوستة عزيز ضومط»، «حى الأفرنج»، «كريسماس القاهرة».

حصل على العديد من الجوائز منها جائزة «كتارا» و»منحة آفاق» وغيرها..

قدم فى روايته الأخيرة «مفتش مراجيح القاهرة» شخصية الكاتب إحسان عبدالقدوس حيث حاول البحث عن شخصيته الحقيقية، والدور الوطنى الذى قام به وبطلات رواياته وعلاقته بوالدته والصراعات التى خاضها، رواية شائكة ولافتة.

> روايتك الجديدة «مفتش مراجيح القاهرة» امتداد لمشروعك فى الكتابة عن شخصيات مثل «رابطة كارهى سليم العشي» و«بوستة عزيز ضومط »، على أى اساس تختار الشخصيات التى ستعمل عليها؟

>> انا مهتم بالكشف عن الشخصيات الحقيقية التى قامت بدور تاريخى ما وتم التعتيم عليها لأسباب معروفة أو غير واضحة ، وأرى أن هذا هو الدور الحقيقى لأى كاتب، ففكرة التكرار فى الأفكار والشخصيات العامة التى ملأت مئات الروايات أرى انها ضعف فى الخيال ونوع من عدم رغبة أى كاتب فى خوض المغامرة.

والكتابة الحقيقية هى مغامرة واستكشاف من وجهة نظري.

ولذلك انا اخترت شخصيات حقيقية لا يعرفها أحد وكنت أنا أول كاتب عربى يقدمها للقاريء.

> هل يمكن تصنيف ما تكتبه على انه سيرة روائية غيرية ام حقيقة فى إطار روائى أم ماذا؟

انا لا أرى انها سيرة روائية غيرية أبدا، لأن هذا النوع من الكتب يعتمد على الحقائق ولو كانت طريقة السرد فى الكتاب أقرب الى الرواية.

لكن ما أقدمه انا هو رواية، أى خيال حتى وإن كان يمتزج بالواقع، فكل هذه الروايات بها الكثير من الشخصيات الخيالية مع شخصيات حقيقية، ومواقف خيالية تمتزج بمواقف حقيقية امتزاجًا تامًا بحيث لا يمكن للقاريء تمييز الحقيقى من المتخيل فيها، وهذا نوع ليس مألوفا فى الكتابة العربية، لذلك -أحيانا- يحتار البعض فى تصنيفها، لكن الأمر أبسط من ذلك لأننى ذكرت على غلاف الكتاب انها «رواية».

> قدمت كتب عن شخصيات مثل كتاب «الكشف عن تشيكوف المصرى» و«محفوظ والسحار» ما الذى منع هذه الكتب أن تكون هى الأخرى ضمن مشروع روايات الشخصيات ؟ أو بمعنى آخر لماذا اخترت أن تكون الكتابة عن محمود البدوى فى كتابك الأول، وعن محفوظ والسحار فى كتابك التانى كتأريخ دون ألعاب روائية؟

>> هذان الكتابان هما مشروع منفصل تماما عن رواياتي، وأنا أعتبرهما (دراسات أدبية) والشكل الذى قدمته فيهما يعتمد على الدراسات والنظريات النقدية ولكنى برؤية عصرية معاصرة تخصني، وتستبعد تماما الأهواء والميول الأيدلوجية التى كانت هى معيار الكثير من الدرسات النقدية السابقة، بالذات فى فترة الخمسينيات وحتى سبعينيات القرن العشرين.

هذه الميول الايدلوجية التى تسببت فى ظلم الكثير من الأدباء مثل عبدالحميد جودة السحار، ومحمود البدوي، ومحمد عبدالحليم عبدالله .

 وأيضا هناك حقائق – وإن كانت صادمة للبعض – وانا اذا وضعتها فى إطار روائى فلا يمكن الأخذ بها كحقيقة، بل سيكون التخييل هو باب الشك فيها. وأنا تعتمدت أن تقدم كتبى حقائق واضحة.

> فى روايتك الأخيرة، لماذا الكتابة عن إحسان عبدالقدوس؟

>> فى روايتى الأخيرة (مفتش مراجيح القاهرة)اخترت أن أخرج عن نطاق الشخصيات المجهولة التى قدمتها من قبل مثل دكتور داهش وعزيز ضومط ، فاخترت أن يكون التحدى – حيث أعتبر أن كل رواية جديدة أكتبها هى تحد جديد لى – هو الكتابة عن شخصية مشهورة ومعروفة جدا، يظن الكثيرون أنهم يعرفونها تمام المعرفة ، لكنى قررت أن أتجنب كل ماهو معروف عنها، لأبحث عن الوجه الآخر غير المعروف عن احسان عبدالقدوس.

لذلك اخترت الكتابة والبحث الدقيق عن شخصيته الانسانية، ومن هم بعض بطلات رواياته الحقيقيات؟ وعن دوره الوطنى السري، وأيضا عن السبب فى انه اختار لنفسه – فى زمن متحفظ – أن يكتب بهذه الصراحة والجرأة الصادمة.

> قدمت رؤية لا تخلو من مخاطرة إنسانية» رجل حائر، بعلاقة معقدة مع أمه، أزمته فى تقبلها وفى نفس الوقت يمتهن نفس عملها فى الصحافة، وعلاقته بزوجته كرجل تقليدى محافظ وإختلاف تلك الصورة مع المرآة التى يقدمها فى كتابته، المتحررة المختلفة.. بينما يرفض أن تذهب زوجته للنادى بدونه.

> ألم تخش أن يعكس ذلك صورة ملتبسة لرجل أردت أن تنصفه كما قلت فيظهر مثلا مثل بعض المثقفين صاحب وجهين رجل شرقى وكاتب متحرر؟

احسان عبدالقدوس نفسه هو أبرع من كتب عن أزمة الرجل الشرقى الحائر مابين التقاليد والأفكار المتحفظة التى ورثها عن أجداده والتى يفرضها عليه المجتمع فى بعض الأحيان، ومابين الرجل المتعلم المتحضر الذى درس أو سافر الى أوروبا ورأى عالما مختلفا عن أفكاره.

وقد حاول يحيى حقى فى روايته (قنديل أم هاشم) أن يعبر أيضا عن هذه الازدواجية فى روايته، لكن تحفظه غلبه وانتصر (القنديل) على العلم فى نهاية الرواية.

ويجب أن نفهم طبيعة هذا الزمن الذى عاش فيه هؤلاء الأدباء حتى يمكن أن نتفهم عقليتهم، فأزمة هذه الأزدواجية كانت واضحة جدا فى هذا الجيل وقد عبر عنها توفيق الحكيم وطه حسين فى معظم كتاباتهم.

أما احسان – فى كتاباته – فقد كان أكثرهم شجاعة وانتصر للحرية والتقدم والحضارة الغربية الى حد ما، لكنه بطبيعة نشأته – كرجل – وحياته منذ طفولته انتصرت عليه فى حياته الخاصة.

وروايتى تقدم تحليلا نفسيا لهذا (التمزق) وليس (الازدواجية) أبداً.

> بعيدا عما طرحته فى الرواية ما رأيك أنت فى إزدواجية الرجل والمثقف فى مجتمعنا الشرقي؟

 – يجد – بعض المثقفين – أنفسهم أحيانا مضطرين الى تقديم صورة يرضاها العامة حتى وإن كانت تخالف بعض أفكارهم.

والمثقف – رجل أو امرأة – للأسف يقفان وحدهما فى المواجهة دون سلاح سوى الكلمة الخافتة الصوت.

> اخترت للرواية صوت روزاليوسف، بينما منحت إحسان صفحتين فى نهاية العمل، إذا اردت أن نرى الرجل حقيقة ورغبت فى إنصافه لماذا لم تمنحه الحق فى قص الحكاية؟

>> هذه ليست سيرة ذاتية لاحسان عبدالقدوس، انها رواية عن تلك الفترة الزمنية، بعالمها الاجتماعى والسياسى والصحفي، وإحسان هو أحد شخصيات الرواية وإن كانت هو محور الرواية، لذلك لا يمكن سرد الأحداث من وجهة نظره وإلا تحول الكتاب الى مذكرات أو كتاب صحفي.

انها رواية وإحسان فيها متخيل.

> مشروعك الأدبى لا يخلو من التأريخ لسيرة المكان مثل «حى الإفرنج» «بورتوسعيد» «كريسماس القاهرة» كيف ترى أن المكان يمكن أن يصبح بطل الحكاية؟

المكان هو البطل الرئيسى فى بعض رواياتى كما ذكرت، وقد تعمدت ذلك لأن هناك علاقة وثيقة بين المكان والناس، والرواية – من وجهه نظرى – هى سجل لحياة الناس.

والمكان يؤثر فى الناس ، فبورسعيد التى كتبت عنها صنعت (ناسها) من الصيادين أو التجار أو المهربين، وهذا لن تجده مثلا فى عالم الصعيد ..والنيل صنع شخصياته كما فى روايتى (نادى النيل الأسود السري( وجميعهم مختلفون تماما عن الشخصيات التى عاشت فى رواياتى عن بورسعيد.

وفى (كريسماس القاهرة) كانت القاهرة هى المؤثر الذى صنع شخصية البطلة وعندما أرى ما يختفى من شوارع وعمارات قديمة فى القاهرة أو بورسعيد يمتزج شعورى بالأسى مع شعور ببعض الراحة أننى سجلت هذه الأماكن والمبانى القديمة ووصفتها فى رواياتى التى ربما تصبح فى يوم ما دليلا على وجود كل هذا التاريخ.

> حصدت عدد من الجوائز منها «كتارا» و«منحة أفاق» وغيرها، ماذا تمثل لك الجوائز بشكل عام؟

>> الجوائز مهمة للكاتب فى الحقيقة خاصة فى هذا الزمن الذى لا قل أو ضعف فيه تأثير الصحافة الثقافية ودور النقاد بسبب تعمد محو هذه الثقافة بالتدريج.

والجوائز هى التى تقوم بدور (الدعاية( القوية للكاتب حيث تسلط الضوء عليه وتعرف الكثير من القراء به، خاصة الجوائز الدولية التى تساهم كثيرا فى تعريف كل قراء الوطن العربى بكاتب فى أى دولة عربية.

ومع الأسف هناك الكثير (جدا( من المبدعين المميزين لا يعرفهم أحد ولو كتبوا لخمسين سنة، بينما جائزة واحدة تشهر أى كاتب حتى وإن كانت جائزة غير منصفة قدمت الى كاتب ضعيف الموهبة لأسباب غامضة.

متعلق مقالات

ميسى أمام فريقه السابق.. ونهائى أوروبى مبكر.. وكلاسيكو برازيلى
فن و ثقافة

مايطلبه «السميعة» من المسلمانى

28 يونيو، 2025
المركز الثقافي الروسي بالقاهرة يحتفل بذكرى الشاعر بوشكين
فن و ثقافة

المركز الثقافي الروسي بالقاهرة يحتفل بذكرى الشاعر بوشكين

26 يونيو، 2025
تكريم وإبداع: أكاديمية الفنون تحتفي بيوم الموسيقى العالمي بتميز طلاب البيانو
فن و ثقافة

تكريم وإبداع: أكاديمية الفنون تحتفي بيوم الموسيقى العالمي بتميز طلاب البيانو

25 يونيو، 2025
المقالة التالية
الثانوية العامة.. وبداية «الحلم الكبير»

الثانوية العامة.. وبداية «الحلم الكبير»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة بمناسبة خطوبة «أحمد حسن» والحسناء «أمل علي»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «الأعلى للإعلام ونقابة الصحفيين»: يبحثان ملفات البدل والمهنة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©