الجمعة, يونيو 13, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الحرب على مصر.. وسقوط الأقنعة

طاب صباحكم

بقلم عبد الرازق توفيق
12 يونيو، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

رغم خطورة الأوضاع فى المنطقة، وتصاعد الأحداث والتوترات واتساع رقعة الصراع، وتنامى التهديدات والمخاطر، وغموض مستقبل الشرق الأوسط فى إصرار دولة الكيان الصهيونى على إشعال المنطقة والإصرار على تنفيذ مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وممارسة أطراف المخطط الضغوط على مصر التى تقف كالصخرة فى مواجهة المؤامرة، ورغم الكارثة الإنسانية التى يتعرض لها الأشقاء فى قطاع غزة وحرب الإبادة التى يشنها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطينى، ورغم حجم التحديات الذى يواجه الدولة المصرية فى ظل تداعيات المشهد الإقليمى، وأهداف المخطط الصهيو ــ أمريكى إلا أن هناك نتائج مهمة وثمينة.. الأحداث والتصعيد، والإصرار على تنفيذ المخطط الصهيو ــ أمريكى للتهجير وأمور أخرى، تكشف أن الدولة المصرية وقيادتها يتعاملون بشرف ويتخذون مواقف شريفة وثابتة وراسخة، ويساندون الحق والعدل، ويقدمون كافة أنواع الدعم للحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة وإقامة الدولة الفلسطينية، وقبل ذلك إيقاف العدوان وحرب الإبادة على الشعب الفلسطينى وإنقاذه من القتل والحصار والتجويع، لذلك فإن ما يجرى فى الشرق الأوسط، يعكس قوة وقدرة الدولة المصرية، وأنها تقف وحيدة ومنفردة فى مواجهة أطماع وأوهام وضغوط أكبر دولة فى العالم، وترفض مصر أن تركع وأعلنت موقفها بكل وضوح، لا لتصفية القضية الفلسطينية ولا لتهجير الشعب الفلسطينى ولا لمخطط توطين الفلسطينيين فى سيناء على حساب الأمن القومى المصرى، ولن يكون هناك سلام فى الشرق الأوسط دون إقامة الدولة الفلسطينية حتى لو أبرمت إسرائيل اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية.

مواقف مصر الشريفة والثابتة ودعمها ومساندتها للحقوق الفلسطينية المشروعة ورفض مخطط التهجير والوقوف فى وجه الضغوط بالابتزاز، والمخطط يجعلها هدفاً بأشكال وطرق مختلفة، سواء إطلاق العنان لحملات الأكاذيب والشائعات والتشويه والتشكيك وأحاديث الإفك ومحاولات النيل من الدور والثقل المصرى، وبطبيعة الحال تتصدر جماعة الإخوان الإرهابية وأبواقها ومنصاتها وخلاياها الإلكترونية بالتعاون مع الإعلام الصهيونى، والمرتزقة فى شتى أنحاء المعمورة، هذه الحملات بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الجماعات والميليشيات الإرهابية التى تتاجر بالدين والإنسانية ما هى إلا مجرد أدوات وخدام لدى الكيان، ينفذون تعليمات وأوامر أسيادهم صناع هذه الكيانات الإرهابية التى انتهجت الخيانة والعمالة، وتتوفر لهم الحماية والدعم الأمريكى والصهيونى ثم الحصار الاقتصادى ومحاولات استدراج مصر واستنزافها، فما يحدث فى ليبيا والسودان، والبحر الأحمر، وفى قطاع غزة، ما هو إلا محاولة لتطويق مصر بالحرائق والصراعات لكن المفاجأة المدوية أن مصر عملت حسابها وتجهزت قبل سنوات لدرايتها بكافة تفاصيل المخطط بفضل الله، وحكمة القيادة المصرية وقدراتها على استشراف المستقبل، وحكمتها فى عدم الانجرار أو الاندفاع نحو الفخاخ الصهيو ــ أمريكية، بالإضافة إلى بناء القوة والقدرة والردع بما يكفى ويزيد لحماية حدود مصر، أيضاً حرب المزايدات على مصر، وظهور لقطيع المرتزقة والعملاء فى المنطقة، والذين خربوا وأسقطوا أوطانهم لتبدأ حلقة جديدة من المزايدة على مصر والمتاجرة بكسر الحصار على غزة، بالطبع هؤلاء ينفذون تعليمات وبنود الأجندة «الصـهيو ــ أمريكيــة»، لكن مصــر لن تسـمح بأى إجراءات أو محاولات أو مزايدات تعرض أمنها القومى للخطر، فمصر هى صاحبة الموقف الأشرف والأقوى والداعم بلا حدود للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ووقف العدوان، وتقديم المساعدات الإنسانية والتى وصلت إلى 80 ٪ من حجم المساعدات الدولية للفلسطينيين فى غزة وهؤلاء لا يملكون إلا المزايدات، ويتحركون طبقاً لتعليمات صهيونية وأمريكية، سواء من الإخوان المجرمين أو المرتزقة والعملاء لأمريكا،  مأجورون جل أهدافهم تشويه دور مصر، وتنفيذ المخطط الصهيونى فى إطار حملات للضغط والتشويه ومساعدة إسرائيل فى تنفيذ أوهامها ثم زعم قوافل إنسانية لغزة والهدف بطبيعة الحال هو إحداث فوضى، ومخاطر مع دعم الإجرام الإسرائيلى ضد الشعب الفلسطينى من قتل وقصف متواصل وحصار وتجويع، ودفعهم نحو الحدود المصرية والضغط عليهم لاقتحام الحدود والمخطط يضع مصر أمام خيارين أحلاهما مر إظهار مصر أنها تساهم فى قتل وتجويع الفلسطينيين وحصارهم برفضها دخول المحاصرين لأراضيها والحقيقة أن موقف مصر شريف وحاسم جل أهدافها الحفاظ على القضية والحقوق الفلسطينية ودعم وجودهم على أرضهم فى وطنهم لأن تركهم لقطاع غزة يعنى باختصار أنهم لن يعودوا إليها وهو ما يحقق أهداف ومخطط إسرائيل والأمريكان يشكل خطراً على الأمن القومى المصرى، لن تسمح به السيناريو الثانى، إذا وافقت مصر وهذا لن يحدث على دخول الفلسطينيين المحاصرين على حدودها فإن الاتهامات وحملات التشويه جاهزة، مصر باعت القضية والفلسطينيين وقبضت الثمن.

مصر وشعبها على دراية بالمؤامرة، وجاهزة لمواجهة أى مساس بالحدود المصرية، وردع كل من تسول له نفسه تهديد أمنها القومى أو تجاوز خطوطها الحمراء.

هناك بعد آخر لا يتحدث فيه الكثير أن هذه الحرب الشرسة على مصر من أطراف المخطط الصهيو ــ أمريكى  الإقليمى، تستهدف ضرب المشروع المصرى لتحقيق التقدم والصعود والجلوس على سدرة القوة والقدرة وقيادة المنطقة هذه الحملة الشيطانية على مصر هدفها واضح محاولات اصطياد واستدراج مصر لإيقاف صعودها فى ظل التوقعات الدولية، وأيضاً تعاظم البناء والقدرات المصرية على كافة الأصعدة الاقتصادية والاستثمارية، والعسكرية وحجم الفرص التى تملكها الدولة المصرية، وحالة الاقبال من الكيانات الدولية الكبرى للاستثمار والعمل فى مصر واستثمارها فى موقعها الجغرافى الإستراتيجى، وبنيتها التحتية العصرية، وشبكة الموانئ التى تنافس بقوة وعلاقاتها الدولية مع قوى اقتصادية كبرى ونهضتها الزراعيـة، والصناعية وهناك المزيد، فليس مطلوباً بالنسبة لقوى الشر أو أعضاء المخطط الصهيو ــ أمريكى  الإقليمى أن تقوى مصر وتصعد إلى سنام القدرة لأن هذا يشكل تهديداً لأطماع ومصالح قوى دولية وإقليمية فى مقدمتهم أطماع وأوهام المخطط الصهيو ــ أمريكى، يا سادة مصر على بعد سنوات قليلة لتحقيق حلم القدرة الإقليمية والدولية الشاملة والمؤثرة، لا يريدون للمارد أن يخرج وينتفض، لكن وبكل ثقة وموضـوعية فإن حكمــة الرئيس عبدالفتاح السيسى وما صنعه خلال السنوات الـ 11 الماضية فى بناء القوة والقدرة التى تحمى مشروع مصر الوطنى لتحقيق التقدم وأمنها القومى وحدودها وسيادتها وقرارها المستقل.

ما يحدث فى الشرق الأوسط من عدوان ومواقف رغم قسوته وتداعياته إلا أنه كاشف، وأدى إلى سقوط الأقنعة ويعكس اختلاف خريطة النجاحات لكن تبقى مصر هى عنوان الشرف والقوة والقدرة والشموخ.

متعلق مقالات

لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

مستشفى خيرى بأمر ملكى

12 يونيو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

انظر أنى يؤفكون؟

12 يونيو، 2025
هل يأتى من يصلح الكرة المصرية؟؟!!
عاجل

الأهلى فى المونديال !!

12 يونيو، 2025
المقالة التالية
جمال أبوبيه

«شعبان عربيان».. لا يمكن فصلهما

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كارثة بيئية تهدد أهالي ميت كنانة بالقليوبية: أطنان من «أسود الكربون» منتهي الصلاحية تُخزَّن بمزرعة دواجن

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خدمات طبية جديدة للعاملين بمدينة الإنتاج الإعلامى

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©