الإثنين, يونيو 2, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

ابن الورديان الذى ضحك على الصهاينة محمود عبدالعزيز يصعد إلى جبل الحلال

بقلم سمير الجمل
31 مايو، 2025
في عاجل, مقالات
القصير الفصيح.. أستاذ «نعيمة» لماذا طلب السادات البحث فورًا عن إبراهيم سعفان؟
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

سمير الجمل

كان مصطفى عبده كابتن فريق النادى الأهلى لكرة القدم، لكن الأضواء كلها مسلطة نحو محمود الخطيب، يظل جالساً على الخط وعندما يتأهب لنزول الملعب تنصرف الجماهير عما يدور فوق البساط الأخضر وتشخص أبصارها ناحية «بيبو» تهتف له وتنتظر نزوله، وتأتيه الكرة من زملاء الملعب، ويستثمرها جيداً ويحرز منها الأهداف، فيحصد كل شيء وبقية الفريق فى خلفية الصورة، من هذا المنطلق كانت مقارنتى التى نشرتها فى مقال بمجلة «كاريكاتير» التى كان يرأس تحريرها الرسام الشهير مصطفى حسين، قلت إن محمود عبدالعزيز يمتلك درجة عالية من القبول والموهبة الفطرية،

 لكنه دائما يحل ثانياً بعد عادل إمام الذى جرى ترشيحه أولاً لمسلسل «رأفت الهجان» لكنه اختلف بسبب بداية العمل بواقعة موت الهجان، ثم يأتى سرد الأحداث بطريقة الفلاش باك، هذا ما تم الإعلان عنه.. لكن حقيقة الأمر أن عادل فى هذا الوقت كان نجم الشباك فى السينما خلال التسعينيات وقبلها فى الثمانينيات، والمسلسل يستغرق أشهر وهذا العمل تقرر إنتاجه فى أجزاء وهو ما يعنى التفرغ الكامل لأشهر وربما أكثر، الأمر الذى يحرمه من السينما ومن المسرح والجمهور يأتى إليه من خارج البلاد لمشاهدة المسرحية والعودة، وهو ما ينفرد به دون غيره، وكان نجاحه السابق فى مسلسل «دموع فى عيون وقحة» المشهور بجمعة الشوان مازال يتردد صداه وذهب الدور إلى عبدالعزيز وأصبح من العلامات البارزة فى تاريخه، وتكرر الأمر مع فيلم «الكيت كات»، ولو أن محمود لم يقدم فى حياته سوى هذا الفيلم، لكان كافياً لتسجيل اسمه فى لوحة الشرف والتميز.

كتبت هذا وعادل صديقي، ومحمود أعرفه عن بُعد ولم نكن قد تقابلنا ونسيت الأمر، ذهبت المجلة إلى عادل ووضعها جانباً وهناك من تطوع بإبلاغ محمود بما جاء على لساني، ومضت بنا الحياة حتى ذهبت إلى مهرجان دمشق السينمائى مع الوفد المصرى وهو الأكبر دائما، وفى صالة كبار الزوار حيث تجمعنا جاء من يسلم جوازات السفر بعد ختمها إلى أصحابها، ونادى المنادى على اسمى ووجدت محمود عبدالعزيز يهب واقفاً صارخاً: هو فين؟!

لم يكن يعلم بوجودى وسادت الصالة لحظة من الصمت والترقب، فقد كانت صيحته تنذر بأن خلفها الكثير، وأشار أحدهم نحوى وجاءنى يسعى ووقف أمامى متسائلاً: هو انت؟!

قبل الإجابة، كان قد مد يده نحوى وقمت معه وأخذنى إلى منتصف الصالة، حيث العدد الذى يبلغ المائة أو يزيد من فنانى وفنانات مصر ونقادها وأعلامها، وقد احتشدوا فى المكان وجعلتهم صيحة عبدالعزيز وحركته يعطون كل الاهتمام لما يسفر عنه المشهد، وقد أخذنى نحو منتصف الصالة على مرأى ومسمع من الجميع ولما تأكد أنهم جميعاً ينتظرون ما يقول:

يا جماعة الراجل ده «يقصدنى بالطبع» شتمني، بل أكثر من هذا مسح بكرامتى الأرض فى مقال نشره منذ سنوات، ولكننى أذكر كل كلمة فيه، وأشكره على كل ما جاء فى المقال، فقد كان صادقاً فى نقدى ورسم صورة دقيقة وكأنه قرأ كل ما بداخلي، وأنا أريد أن أحييه على ما كتب، فقد كانت قسوته فى المقال هى قسوة المحب الناصح الأمين، ونزلت كلماته برداً وسلاماً وإحراجاً ولم أعقب.. وطوال أيام المهرجان تلازمنا نحكى ونأكل ونشرب ونتجادل معاً فى صحبة جميلة لإنسان حلو المعشر، له قلب طفل وعقل ابن البلد البسيط الذى يفخر دائماً بأنه من منطقة الورديان بالإسكندرية القريبة من المكس، والقبارى أيضا وهى أيضا على مشارف بحرى ومينا البصل، وكلها مناطق دافئة لها ملامحها الخاصة الحافلة، وقد زاد على ذلك بدراسته للزراعة بجامعة الاسكندرية وتخصصه فى النحل الذى أودع فيه المولى سبحانه وتعالى الكثير من أسرار خلقه وقدراته، وكلية الزراعة سواء فى جامعة عين شمس أو القاهرة أو الإسكندرية كانت حفلاً لتخريج المواهب وقد قدمت للوسط الفنى عادل إمام وسمير غانم وجورج سيدهم وصلاح السعدنى ودلال عبدالعزيز والمخرج محمد فاضل وكان يمارس هوايته وهو طالب بمسرح الليتوريا بكلية الزراعة وهو أيضا الذى شهد بدايات عبدالعزيز.. أما الفنان سيد عبدالكريم فقد تمسك بالسلك التعليمي، حيث أصبح أستاذاً بكلية الزراعة فى مقاومة الآفات.

وكلمة السر فى ذلك النشاط الفنى المتوهج بالجامعات فى هذه الفترة والمنافسات تتم بين الكليات المختلفة فى الستينيات والسبعينيات وتتم الاستعانة بمخرجين محترفين من الخارج، يقدمون أصحاب المواهب فى أعمالهم بأدوار صغيرة فى أغلب الأحوال تضع أقدام هؤلاء على أول الطريق، وكان التعارف يتم بينهم خلال هذه الأنشطة، وقد تكونت فرقة ثلاثى أضواء المسرح بين سمير وجورج ثم لحق بهما الضيف وهو خريج كلية الآداب.

مشكلة محمود

فى مقالى حول عبدالعزيز قلت إنه لا يجيد التخطيط لمستقبله الفني، بل يترك الظروف تلحق به حسب اتجاه الريح، معتمداً على درجة القبول العالية أو «الكاريزما» التى يتمتع بها يزيدها درجة الوسامة التى ترسم مظهره وتنطق بها ملامحه.

بينما على الجانب الآخر، عادل إمام يحسب خطواته جيداً ويعرف كيف يستثمر كل درجة يبلغها حتى يرتفع إلى أعلى منها.. هو فى حقيقة الأمر لم يدخل مجال الإنتاج لنفسه أو للغير، لكنه مارسه من خلال شقيقه عصام وكان الهدف منه أن يتحكم فى أجره بالطريقة التى تضمن له أن يكون هو الأول معتمداً على حب الجمهور له من خلال صناعة البسمة، وقد كان حريصاً على وجود الضحك فى كل أفلامه مهما كانت جدية القصة ووجهة نظره أن الموضوع الجاد المهم قد يصيب المتفرج بالملل والاكتئاب وقد حضرت له مناقشات طويلة فى هذا الموضوع الإستراتيجى بالنسبة له، النتيجة التى وصلت إليها من خلال إصراره الحاد سببه فيلم «حتى لا يطير الدخان» الذى أراد به أن يؤكد موهبته كممثل بعيداً عن الضحك وبناء عليه تم ترشيحه لجائزة أحسن ممثل فلما ذهبت لغيره.. قرر الرجوع إلى مملكة الضحك وألا يغادرها إلى الأبد، لأن الضحك كلمة السر بينه وبين الجمهور والجدية لا تعنى أبداً ثقل الظل و»الفذلكة».

محمود على عكس من ذلك، كان يشجع كل شاب يطلبه، مثلما فعل مع رضوان الكاشف فى فيلم «الساحر» ومحمد كامل القليوبى فى فيلم «٣ على الطريق»، وفيلم «الصعاليك» مع داود عبدالسيد فى بدايته، ودائماً له حساباته الخاصة المختلفة عن عادل.

فى البلكونة

كانت له شقة فى حى الدقى تطل على شارع عمومى رئيسى بعد عودتنا من سوريا كنا نتبادل الاتصالات التليفونية ودعانى إلى هذه الشقة التى يقابل فيها الأصدقاء والمنتجين وزملاء العمل ويسمونها «المكتب»، حتى تكون المقابلات غير مزعجة للأولاد والبيت، والكثير من أهل الفن الكبار يفضلون الفصل بين حياتهم الخاصة، ومقابلات الشغل.

جلسنا فى البلكونة نشرب الشاى ونتكلم وهو دائما وأبداً على طبيعته لا تصنع ولا إحساس بالنجومية وبتلك التلقائية يتصرف وقد احتار بعض النقاد فى أمره، حيث لا يمكن تصنيفه كممثل كوميدى رغم خفة ظله وروحه، وعندما وقف مع جمال سليمان ونور الشريف ومحمود حميدة والمخرج عادل أديب خلال حضورهم فى مهرجان «كان» السينمائى 2008 بفيلم «البيبى دول»، وكان المصورون يلتقطون هذه الصورة النادرة، ولما طالت دقائق إعداد الكاميرات للتصوير صاح فيهم مداعباً: أنا مش عايز أبقى غلاف.. وكان المصورون يعتبرونها لقطة خاصة تستحق أن تكون غلافاً للمجلات.

لم يتغير محمود عن اللحظة التى قدمه فيها نور الدمرداش فى مسلسل «الدوامة» مع نيللى فى السبعينيات، ثم كانت خطوته الأخرى فى فيلم «الحفيد» بعدها بأربع سنوات، ومع نجوى إبراهيم كانت مرحلة جديدة بفيلم «حتى آخر العمر» قصة إحسان عبدالقدوس وكان يقول: الأعمال الفنية هى أرزاق، فقد نقدم فيلماً له ميزانية ضخمة وبها الكثير من النجوم، لكنه لا يجد النجاح الجماهيرى والترحيب النقدى كما نتوقع، وهو ما جرى فى فيلم «البيبى دول» فالمؤلف هو عبدالحى أديب واحد من أبرز اسطوات كتابة السيناريو الذى تعلم على يديه عشرات الاسماء أبرزهم فيصل ندا وأحمد عبدالوهاب وغيرهما، والميزانية بلغت 45 مليون جنيه وهو رقم كبير توفرت له كل الإمكانات.. على العكس من ذلك فيلم «الساحر» الذى ظهرت فيه منة شلبى لأول مرة، عندما قدمها المخرج رضوان الكاشف مع سلوى خطاب وقد جرى عرضه فى مهرجان دمشق وكنت قد حضرت أكثر من دورة، واستقبلت الجماهير الفيلم بحفاوة بالغة واحتفل به النقاد، حتى انهم أطلقوا عليه لقب «الساحر» بعد هذا الفيلم ودائماً ما كان يقول:

التقيت الزميل والصديق نور الشريف فى أكثر من عمل وأنا أشعر بالارتياح معه، فهو يفصل تماما بين المنافسة الفنية والاجتهاد، وبين الصداقة والمحبة دون غيرة سوداء أو نفسنة، والحمد لله حققنا النجاح معاً فى «العار» وكان ثالثنا حسين فهمي.

وإذا سألته هل اجتماعكم كنجوم كبار فى فيلم واحد هو نوع من الرد غير المباشر على الانفراد والتفرد الذى حققه عادل إمام فى هذه الفترة من حيث الإيرادات والنجاح الجماهيري، هنا يكون جوابه:

العمل الفنى أساسه الشغل الجماعي، حتى لو كان الفيلم أو المسلسل بطولة النجم الأوحد، لأن هناك كاتب ومخرج ومؤلف موسيقى ومصور ومونتير ومنتج وعمال، وكلها عناصر بدونها لا ينجح الفنان مهما كانت نجوميته، ثم أن طبيعة العمل تفرض نفسها، وفيلم «العار» تحققت له النجاحات كلها، لأهمية موضوعه وطريقة الصياغة التى كتبها بها المؤلف محمود أبوزيد، وحوار الفيلم يقومون بتدريسه لأنه جاء من وحى الصنعة سواء فى محل عطارة الأب أو مجال المخدرات وقد تم تقديمه بشكل مختلف فيه عمق واسألوا فى ذلك «الدقشوم» و»الدفاس» والمشهد الأخير أصبح من علامات السينما، وبين الحسرة وخيبة الأمل والإحباط والضحك الهستيرى الذى أصابنى وأنا أغنى «حسرة علينا يا حسرة علينا» وانتحار حسين فهمى  وجنون نور الشريف واللحظة الساخنة الباردة التى حاولت تجسيدها بهذا التناقض، وأنا لم أفعل هذا إلا من وحى السيناريو وتعليمات المخرج على عبدالخالق، واجتهاد كل فريق العمل واعتبر نفسى محظوظاً بهذا الفيلم الذى اكتمل بعد ذلك بـ «جرى الوحوش» وكان أيضا من النقاط المهمة فى حياتى الفنية، ثم يضحك مردداً كلمته الخالدة «أرزاق يا باشا.. وربك رب قلوب».

وفى سنواته الأخيرة وبعد فيلم «البرئ» مع عاطف الطيب والمؤلف وحيد حامد والنجم أحمد زكي، ومسلسل «رأفت الهجان»، كان لابد من وقفة، وإن طالت بعض الشيء حتى ان الجمهور كان يسأله فى كل مكان موجود فيه:

أنت فيه يا بطل؟

وكان يرد عليهم بابتسامته الحلوة: ربنا يكرم.

تحقق الكرم عام 1991 عندما قدم رائعة الأديب إبراهيم أصلان مع المخرج داود عبدالسيد فى فيلم «الكيت كات» الذى حصد به أكثر من جائزة مصرية وعربية وكان دور الشيخ حسنى قد تم عرضه على الفنان عادل إمام واعتذر عنه لكى يذهب إلى عبدالعزيز الذى أثبت من خلاله انها فعلاً أرزاق.

وعندما انفصل عن زوجته بعد 20 عاماً من الارتباط، دخلت الإعلامية بوسى شلبى على الخط وارتبطت به ودخلت على خلافات مادية مع ولديه كريم ومحمد على ميراثه، وهما يمتلكان شركة إنتاج فنى قدمت عدة مسلسلات منها «جبل الحلال» و»باب الخلق» و»رأس الغول» و»الأب الروحي».

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

مصر الحضارة.. نموذج لاحترام الأديان

1 يونيو، 2025
السيد البابلي
عاجل

شائعات.. تسريبات.. سيناريوهات.. وأوهام..!!

1 يونيو، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر والصين فى إفريقيا

1 يونيو، 2025
المقالة التالية
من يجلس على العرش الأوروبى؟ حلم «سان جيرمان» يصطدم بطموح «ميلان»

من يجلس على العرش الأوروبى؟ حلم «سان جيرمان» يصطدم بطموح «ميلان»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    القضية الفلسطينية تتصدر المشهد بالمدينة التعليمية في 6 أكتوبر.. برسالة: «لا للتهجير»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إنجاز مصري جديد..عباقرة STEM يحققون انتصارًا عالميًا في أوهايو رغم توقف الدعم الأمريكي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  •  28 مليار جنيهًا إيرادات صندوق التنمية الحضرية من بيع 14 ألف وحدة بـ«داره» و «الفسطاط فيو»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©